رواية عشقني في ماضيه بقلم ميفو السلطان الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون حصريه وجديده
وتقف داليدا مبهوته.. لتندفع وتدفعه للخارج لتصرخ.. طب يلا بقه بره عشان ما سودش عيشتك يا شويه مجانين كانت تدفعه وهو لم يحتمل ليمسكها ويلوي يدها وهيا ټقاومه پعنف كانت مهتاجه وتحاول ان تضربه وهو يصد ضربها ميفوميفو
ليدخل ايهم عليهم ليجد زوجته في احضان اخيه وهما يتشاجران وهو يحاول ان يسيطر عليها لينفعل اكتر فهيا قد عصت كلامه وخرجت بملابسها المكشوفه واخيها يتلمسها رغم ان اخيه يدافع عن نفسه لېصرخ ايهم ابعد يدك عنيها ليقترب پعنف ويشدها الي احضانه وېصرخ ايهم اخرج بره دلوك..
كانت ټقاومه وتصرخ.. اوعي والله لاطين عيشته انتو فاكرينا ايه احنا وقعنا مع شويه معاتيه.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لتستدير وټضرب فيه.. ماتحترمو نفسكو بقه انتو جايين من الخانكه ليحملها بين يديه ويخرج بها وهيا تصرخ وتضربه علي ضهره ليدخل بها الحجره وينزلها پعنف لتتراجع.. كان غاضبا بشده فاخيه قد راها هكذا تصاعد الډم من داخله لېصرخ.. انت ازاي تخرجي بجسمك عريان اكده اتجنيتي عاد..
لتصرخ.. وانت مال اهلك اخرج والا ماخرجش ليك عندي ايه ما تتلمو بقه ان كان انت والا الطور التاني هو انتو كتو اشترتونا.
ليحس انه يريد ان ېقتلها فهيا لا تنفك تقلل منه وتبعده عنها وتذكره انه لا ينفع ان يكون زوجا لها.. ليقترب منها ليشدها اليه ليهتف پعنف.. لمي لسانك جولت وتخرجي تاني اكده هطين عيشتك جتتك دي ماحادش يشوفها غيري والا هجتلك بيدي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ليشدها اليه.. ايوه ليا كل الكلام عليكي عشان انت بتاعتي ولا هتكونيش الا بتاعتي وهعرفك دلوك انا مين ليشدها اليه وهيا ټقاومه بشده كانت متعبه منهكه ولكنها ټقاومه لتحس به يتحول من العڼف للحنان الجارف ولمساته قد اصبحت حانيه لترجف بشده فمهما كان تغيره فهو زوجها بلحمه وكامل هيئته كان ايهم قد تحول تماما وتذكر ما خصه ادم في الجواب.. جالك العشج علي طبج من دهب خد حبيبك وحطه جوا نن عينك.. كان كل كلام الخطاب ينساب بداخل ايهم ليتحول الي ذلك الادم العاشق الراغب لتحس ان قلبها سيخرج منها ليبتعد بهدوء ويمسك وجهها بين يديه وينظر اليها بحنان نظرات جعلتها ستجن ليقبل عيونها ويهمس اني ولا حاجه يا نواره الجلب مش نواره جلبي برضك.. لتنساب دموعها من هول ما فيه فهي جمله حبيبها التي يراضيها بها دائما ليرجف جسدها لتحس بعوده حبيبها ليضع يده علي قلبها كما قال له ادم في الجواب ويقبل عيونها ويهمس دانا اجيبلك من الجلب حته وحطك مكانه والف بيكي الف سكه واطلع بيكي السما تنوري ولا يجي يوم ازعلك ولا يجي يوم الا ماعشجك مانت جلبي انت نواره جلبي.. لتسيل دموعها وتنظر اليه بهيام لينهال عليها عشقا لتستجيب له بقوه وما ان احس انها استجابت حتي احس ان قلبه سينفجر اشلاء فهيا انثي طاغيه ترمح بعيدا وتعود لتخلع قلبه من جمالها كانت تحاوطه وهو يشدها كانا قد دخلا الي موجه من العشق الضاري هو بعنفوانه كرجل وهيا بعشقها لحبيبها الذي لا تستطيع ان تتخطاه ليندمجا معا كل في حال والمجمل رغبه مهلكه للطرفين اعطت هيا كل ذره فيها له واخرجت عشق مهلك لرجل خاڤت ان تفقده لياخذه رجلا اخر استهان بذلك العشق ليلسع جسده ليدرك ان ما بينهم ليس هين ان مابينهم شئ لا يمكن ان ينتهي شئ سلب عقله واوغر صدره والهب جسده.. اصبح ايهم محترقا لا يعرف ذلك الطوفان الذي اجتاحه من عشقها فاحس انه لو رفض ذلك العشق سيلفظ انفاسه ليعطيها من داخله كل الحنان لتهلكه اكثر وكلما اعطي حنانا اعطته ما يجننه ويصعد به الي السماء لياخذها اخيرا زوجه له ويضع عليها علامات الايهم لتصبح هيا ملكا له ليخط اول خطوه في دنيا الايهم الجديده التي انغرست فيه تلك الجميله..ميفو ميفو.. امتلك ايهم داليدا امتلاكا مهلكا لقلبه امتلكها وجسده ېصرخ ويرغب بها الف مره امتلكها وهو الايهم ورغبها وجن بها كما رغبها ذلك الادم.. امتلكها الغريب في الحكايه لتصبح له اقرب من الوريد ليعي ان الغريب ماهوا الا قريب لعاشقه انارت له الطريق ربما ليس حبا او حبا منغرز من الاخر ولكنه اكيد شئ هالك لو بعد عنه سيهلك وسينخلع قلبه.. هامت به الجميله واعطته نفسها ليعلم جيدا انها هيا التي يرغبها جسده وفوق ذلك يرغبها داخله.. لم يعد الغريب غريبا.. بل عاد الغريب من غربته وتفتحت امامه كل الطرق ليدخلها غازيا لتلك الجميله التي ظنت انه غريب ولكن مهما كانت غرابته فالحبيب سيخرج وينير دنيتها فالحب يظهر في الافق متي وعينا له وروينا بري المحب.. لتنتهي تلك الوصله من الهلاك وهو مدرك انه مازال يريدها تذكر حين قال انها كانت تتمنع وتتهمه بانه يحب قله الادب ليبتسم فهو ما زال يريدها كما يريدها ذلك الادم ليحس بفوران ويحس بخنجر بداخله.. لا لا يريدها وهو الغريب بل يريدها وهو كاتب الرساله اراد ان يكون هو صاحب الرساله ليشدها اليه وهيا نائمه هالكه بين يديه وقلبه سينشق من رغبته ليهمس.. خلاص عليا اكده.. ماعادش فيه غريب.. ماعادش الا ايهم اللي خلصتي عليه.. وعهد عليا لاخليك تعشجي الحضن ده ماخابرش ازاي بس خلاص ما هتحملش انك تبقي في حضني ورايده واحد تاني.. وما هتحملش اني ماتبجيش في حضني تاني.. هو كيف ما جال اللي تنامي في حضنه ينحرج ولا يهملكيش واصل.. خلاص يا بت الناس عليا اكده اني ايهم ولا هيهدالي بالي الا اما تريدي حضني ده عافيه ذوج هتريديه وانا اصلا جواتك.. ليغمض عينيه ويتلمسها بحنان.. ايه ده ڼار يا بت الايه خلصتي عليا ورايدك الف مره دا ايه يا ايهم هتتجنن عليها اكده كيف وانت اللي كت جاسي. جو جلبك حجر كت ھتموت واخوك ماسكها كت هتنحرج عليها.. ايه عشج لاه انت مابتعرفش في العشج والنحنحه.. امال ايه اللي بيطحن جواتك ده.... ليحس بها تتململ بين يديه وملمس جسدها يتحرك لېحترق جسده ليهتف.. اهدي البت تعبانه اهدي انت خلصت عليها ليشدها اليه وينتظر ما سيفجعها لتتململ هيا بسعاده حالمه ليبتسم ويقبل شفتيها لتتسع ابتسامتها ليهتف.. ھموت اكده هو فيه اكده.. ليبدا في تمسيد جسدها مداعبتها لتان.. ليتجمد جسده ويحس ان الڼار دخلت فيه لسعته واحرقته عندما
حكايات_mevo
البارت العشرين
احس ايهم بجسده ېحترق وانفاسه ستشق صدره عندنا التصقت به وهمست بحب دومي وحشتني اوي يا قلبي.. فهيا تهمس باسم اخر وهيا في احضانه حتي لو كان هو ليحس بالجنون فهو قد عاش معها ماجعله يدرك انها ملكه وتخصه فكيف لها ان تكون لغيره كانت معضله لا يعرف كيف يحلها انثي عاشقه لجسده بروح اخر وهو يريدها بذلك الجسد ولن يكونه هو. ادرك ان الحړق بداخله ڠضب وغيره علي انثي