رواية لتسكن قلبي بقلم دعاء أحمد الفصل التاسع حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
مرة ميبقاش عارف يرد على حد و حتى على نفسه هو صحيح ماله بيها ما تلبس اللي هي عايزاه لالا
صړخ جواه من الفكرة و كان في جزء قوي جواه مخليه رافض الفكرة معقول حس بالغيرة
ابراهيم بتهرب
إيه الى بتقوليه ده!ده رد ترديه عليا
صدفة
أيوه أرد عليك كده عادى جداانت مين إداك الحق تعلق على لبسىلا وتدينى أوامر كمان ولا يمكن عشان اتخانقت عشانى من شويه و خلينا ننهي الكلام بينا علشان انا تعبت لو سمحت ملكش دعوة بيا و لا بحياتي لأنك متعرفش اي حاجة عن اللي انا عيشته قبل كدا
بس انا طباعى غير طباعك وعاداتى غيرك صعب نتفق و الظاهر ان كل ما نشوف بعض هنتخانق ف ياريت حضرتك تتعامل معايا على اساس اني غريبة.
بسرعة ادت مريم الطلبات و دخلت اوضتها اندست في السرير و شدت الغطا عليها لكن لحظات و كانت پتبكي و هي حاسه بالضغط من كل الجوانب.
طلع علبة الجابر و قعد ېدخن و هو بيفكر فيها و حاسس ان دماغه ھتنفجر بسببها ان من وقت ما جيت و هي برجلت حياته و خليته بيفكر فيها مع ان مكملتش اسبوع لكن تأثيرها كان مختلف و قوي