رواية لتسكن قلبي بقلم دعاء أحمد الفصل التاسع عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
انه يوافق و لو حصل انت هتتنقل في حته تانيه.
معتز سكت و هو بيفكر
خلاص بكرا نروح و انا أتقدم لها.
فايزه هو دا الكلام
بليل
صدفة كانت اخدت قرارها و قررت تخرج تقول لوالدها قامت فتحت الباب و خرجت كان ابوها و مريم بيتفرجوا على التلفزيون
قعدت جانبه و هي مكسوفة تتكلم مريم بصت لها و فهمت انها عايزاه تقول حاجة
عبد الرحيم ايوة يا صدفة
صدفة انا كنت عايزه اقولكم حاجة أنا فكرت في موضوع الجواز و صليت استخارة و حاسه اني مرتاحة و موافقه
عبد الرحيم بابتسامه يعني أبلغه اننا موافقين و يجيوا يتقدموا بشكل رسمي
صدفة هزت رأسها بالايجاب و مريم قامت حضنتها و هي فرحانه
الف مبروك يا جميل..الف مبروك و بعدين في حاجات كتير لازم نفكر فيها و فيه اتيليه جميل منزل فساتين سواريه لازم نبقي ننزل نفكر و انا لازم اجهز سفرة محترمه ليهم و العصير
صدفة كانت فرحانة جدا بسبب فرحة مريم و حماسها و اتمنت لو ان كل حاجة تتم زي ما هي نفسها تعيشها..