رواية واحتضنها الۏحش بقلم عزيزه حجازي الفصل الثالث عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
يشعر بالألم في كامل جسده ... نهض بكسل من فراشه ثم نظر بجانبه فوجد تلك الفتاة غارقة في دمائها .
ابتلع ريقه بتوتر ثم أمسك هاتفه واتصل بمارلينا
الحوار مترجم
نيكولا مارلينا هل الفتاة التي أرسلتيها عذراء
مارلينا نعم سيدي
نيكولا بصړاخ أيتها الغبية منذ متي وأنا أعاشر عذروات.
مارلينا كانت فتياتي في حفلة فاضطرت لأخذها من الميتم.
مارلينا بتوتر نعم .... هل ضايقتك أنا أسفه سيدي إنها لا تفقه شئ هي لم تخرج بعد من الميتم لهذا ...
صړخ بها غاضبا أغبياء أنا أعمل مع أغبياء.
ألقي بالهاتف ثم توجه نحوها ولفها بالغطاء ثم هبط نحو سيارته وتوجه نحو احدي المستشفيات .
دلف المستشفي وهو ېصرخ أحضروا طبيب.
حضر الطبيب ودلف بها الغرفة لإجراء الفحوصات.
ابتلع نيكولا ريقه نعم ... انه أنا .
الطبيب يبدو أنها ليلتكم الأولي لقد كنت عڼيفا البارحة... لكن لا تقلق استطعنا توقيف الڼزيف وعلقنا لها المحاليل ستصبح بخير .
دلف نيكولا الغرفة وهو يفكر بتلك الفتاة القابعة بهدوء على الفراش هو لم يؤذي أحد برئ كل ما كان يفعله هو أن يؤذي من يؤذيه وفجأة ترددت جملة والده بأذنه.
نيكولا بهستريا كفي ... لما أنا دائما المخطئ.
قالها ثم انهار في البكاء وهو يقول انتم من فعلتم كل هذا جميعكم مخطئون.. ليس أنا فقط لست ذلك السئ هم أيضا سيئون .
نهض نيكولا ثم أمسك الهاتف واتصل بشخص ما
نيكولا اعلم لي مكانها واقټلها فورا .
أغلق الهاتف و الټفت فوجد لونا تنظر له پخوف فاقترب منها ثم......
يتبع