رواية عين ورشيد الفصل الحادي عشر والثاني عشر بقلم علي أبو الدهب حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
بشفرة مش بنفتاح بيدخل الشفرة وهنا الباب بيتفتح بيدخلوة لجوة
وهنا والد رشيد بيبصلهم ولكن مبيتكلمش ولكن لحظه من هذا
وهنا بيقرب الراجل وبيشيل القماشة من علي وش رشيد
امجد پصدمة رشيد
رشيد بيبص لي ابوة پصدمة فهو الان قدام والدة الذي يفتقدة منذ سنوات وكان يعتقد انو مېت وبيقول بدموع بابا
امجد هنا بيحاول يقوم وهو بتعب وبيقول بفرحه ودموع ابني
وهنا بيدخل الزيني هو واحمد وهو بيسقف وهو بيقول بسخرية تصدقو اني اتاثرت والدموع نزلت من عيني
هنا رشيد بيتفاجئ بوجودة ولكن بيبصلو ببرود
امجد بيبصلو بكرة هو واحمد اللي بيبص لي اخوة بكرة
رشيد بسخرية كويس طلع عندك احساس وبتحس زينا
الزيني ببرود مكنش ينفع اعوض العرض المؤثر دة والاب بيشوف ابنة بعد سنين مشهد رامي حزين مش صح يا احمد ولا اي
امجد بكرة وخوف علي رشيد وبيقول پغضب رشيد بيعمل اي هنا قولتلك بلاش رشيد كلو الا ابني يا محمود
محمود بسخرية ابنك اللي جه لحد عندي برجلية
امجد پخوف رشيد انت لازم تمشي وتبعد عنو خالص يا ابني انا مش مستغني عنك انا كدا كدا مېت من زمان لكن انت قدامك لسة الحياة واهم حاجه عين يا رشيد اتجوز عين عين ملهاش زنب احمد مش ابوها
هنا الزيني بيضحك بعلو صوتة وهو بيقول بضحكك لا حقيقي ضحكت كنت عارف بس افاجئك انك مش هتخرج من هنا عايش ولا انت ولا ابوك ولا عمك عمك المصون
احمد پخوف قصدك اي يا باشا
الزيني بشړ وهو بيقرب منو وبيمسكو من رقبتو وهو بيخنقو وبيقول پغضب چحيمي من الزيني اللي كلب زيك يغفلو ويسرقو وبيخنقو وهنا رشيد بيستغل انشغالهم وهو
وفجاه بتخرج رصاصة وكلهم بيرفعو الاسلحه فوش وبيضربو و
يتبع