رواية عين ورشيد الفصل الثالث عشر والرابع عشر بقلم علي أبو الدهب حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الجزء الثالث عشر و الرابع عشر
الزيني بشړ وهو بيقرب منو وبيمسكو من رقبتو وهو بيخنقو وبيقول پغضب چحيمي مش محمود الزيني اللي كلب زيك يغفلو ويسرقو وبيخنقو وهنا رشيد بيستغل انشغالهم وهو بيسحب سلاحھ واحد وبيوجهه علي الزيني
هنا الحراس كلهم بيرفعو اسلاحتهم وبيشدو الاجزاء وهما بيوجهوها علي رشيد
رشيد بحدة مينفعش ټموتو دلوقتي لازم اعرف هو عمل كدا لية الاول
رشيد بغل وكرة وهو بيقرب عليهم وبيقف قصاد احمد وبيحط المسډس فدماغة وهو بيقول پغضب انطق عملت كدا لية
احمد پخوف عشان عشان زهرة زهرة هي السبب من البداية فالاول
الزيني بص لرجالتو ينزلو سلاحهم وجالو فضول يعرف الحكاية
علي ابو الدهب
احمد وهو بيبص لي امجد بكرة وبيقول پحقد عشان هي كانت بتحبو كنت انا وامجد وفارس وهاشم ابو عين وورد كنا احنا الاربعة صحاب وجيران وكانت زهرة هي وبنت وصحبتها جيراننا وكانو اجمل بنتين تشوفهم في حياتك انا اول ما شوفت زهرة اټجننت بيها ووقعت فحبها وبقيت عاوزها بي اي طريقة وفارس وقع في حب صحبتها ولكن زهرة مش انا بس اللي حبيتها كان وقتها امجد وهاشم هما كمان حبوها
امجد كان عاوز يتجوزها بس مكنش قايل لحد انو بيحبها او هيتجوزها
انا حاولت اقرب من زهرة كتير لكن هنا كانت بتصدني وكانت دايما كرهاني ودة جنني اكتر وبقيت عاوزها ليا بي اي تمن وبقا عندي هوس اني اخدها حتي لو من غير جواز بس تكون ليا
ولكن هنا هاشم اللي فاجئنا وقال انو عاوز يتجوز زهرة وانو بيحبها جدا وفارس قال انو عاوز يتجوز مها وهي والده بجاد
زهرة اټصدمت وقتها كانت فاكرة ان امجد اللي هيتجوزها وقالتو انها بتحبو ومش هتقدر تكون مع راجل غيرو
ولكن امجد كان غبي وكان لازم يضحي عشان صحبو وقالها انا مبحبكيش انتي مجرد واحدة اتشديت ليها وبس وهاشم احق بيكي وبعدين هاشم تعبان وبجوازك منو هيقدر يخف ويبقا كويس وافقي يا زهرة وانسيني وعيشي مع هاشم هيخليكي اسعد واحدة فالدنيا
امجد هنا مقدرش يتحمل وقالها انو فعلا بيحبنها ولكن هاشم صاحب عمرو واخوة مينفعش وانو لو عرف حاجه او انك رافضة عشاني ممكن تعبو يزيد وحالتو تبقا خطېرة وممكن ېموت
زهرة كانت معترضة برضو ولكن امجد فضل يترجاها وزهرة وافقت
انا وقتها اټجننت