رواية عين ورشيد الفصل الثالث عشر والرابع عشر بقلم علي أبو الدهب حصريه وجديده
وروحت لي امجد واتخنقت معاه قولتلو انا اللي عاوز اتجوز زهرة ومش هخلي هاشم يتجوزها
ولكن امجد وقتها اټخانق معايا وهددني انو هيحرمني من العز اللي انا عايش فية وهي فلوس ابوة طبعا لان انا وهو اخوات من الام بس وان ابوة هو اللي رباني فخيرو وعزو وان ابويا اتخلي عني لما امنا كانت حامل فيا وطلقها واختفي وابوة هو اللي اتقبلني واتجوزها ورغم ان كنت انا الكبير لكن امجد كان دايما هو عايش دور الكبير الي دايما لازم يكون المثالي اللي بيضحي ووقف قصادي لحد ما جوازة هاشم وزهرة تمت وفارس اتجوز مها وخلفو بجاد ولكن زهره قعدت سنين عشان تقدر تخلف
امجد وافق وصدقني وفعلا بقيت قاعد فالفيلا وبقيت البواب بس كل دة كان خطه مني عشان ابقا قريب منهم وبقيت اراقبهم كلهم هاشم وقتها كان لسة بداء شغل جديد ولسة فاتح شركة صغيرة وكان واخد قرض بملايين من البنك وداخل في صفقة كبيرة كان هيسد منها القرض دة ويكبر شغلو ودة انا سمعتو من هاشم وهو بيحكي لي امجد ولكن كان خاېف من منافس لية فالسوق اسمو الزيني وعاوز ياخد منو الصفقة بي اي تمن وحاطط لية جواسيس فالشركة عشان كدا هاشم جاب ورق الصفقة لي امجد انو يخبية لية لحد معاد الصفقة وامجد وافق وخد منو الورق وهاشم مشي
وامجد وقتها مسبش زهرة وساعدها واخدها عندو البيت ومها كانت موافقة لانها كانت بتحب زهرة وكانت بتعتبرها اختها عشان كانت واثقة فيهم وكانت امك حامل وقتها ودة كان خطړ عليها ولكن امك صممت انها تكمل حملها وكانت زهرة معاها وجه وقت الولادة امك تعبت جدا ومستحملتش وماټت هي والجنين ولكن