رواية عين ورشيد الفصل الخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر والاخير بقلم علي أبو الدهب حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
واحد امين يارب
امجد بتعب هسبكم انا واطلع ارتاح وبيسبهم امجد وبيطلع اوضتو
وهنا بيفضلو البنات والشباب لوحدهم بيبصو لبعض وهنا بجاد بيقرب علي ورد
ورد بقلق في اية مش مرتحالك
بجاد بمشاكسة لية بس كدا يا ورد الجنايين وبعدين تعالي معايا عاملك مفاجاه
ورد بسعادة بجد
بجاد بجد يا وردتي وهنا بيمسك ايدها وبياخدها وبيمشو
رشيد بهدؤء ممكن تيجي معايا
رشيد تعالي وهوريكي وبيمسك ايدها وهو بيطلع لفوق وبيوصل قدام اوضة مقفولة وبيخرج مفتاح من جيبو وهو بيفتح الباب وبيبص لعين وهو بيقول بهدؤء ادخلي
عين باستغراب اوضة مين دي
رشيد بهدؤء ادخلي وهتشوفي بنفسك
بتدخل عين بتردد وبيدخل رشيد معاها وهو بيشغل النور وبيقفل الباب وهنا اول ما الاضاءة بتشتغل بتتفاجئ عين وبتبص پصدمة للاوضة فكل ركن فالاوضة يحتوي علي صور ليها منذ طفولتها لحد الان بتبص عين لصور وهي مش مصدقة وبيلفت انتباها علب هدايا كتير اوي وبتقول بتسائل ازاي كل الصور دي
عين بحب طب والعلب دي
عين كانت بتسمعو وهي مش مصدقة وبتحضنو بسعادة وهو بتقول انت عوض ربنا ليا يا رشيد انا حاسة اني ملكت الكون مبقتش محتاجه حاجه تانية انا بعشقككك
رشيد هنا بيضم وشها بين ايدية وبينزل لشفايفها وهو بيخدها في بوسه يعبر بها عن مدي حبة وعشقة لها
بجاد بهدؤء قولتلك مفاجاه يا وردتي دلوقتي غمضي عيونك اوعي تفتحهيم لحد ما اقولك هتمشي معايا وانتي مغمضة
ورد حاضر وبتغمض ورد عيونها وهنا بجاد بيمسكها ايدها وبيمشي بيها لحد ما بيوصل لهدفة وبيقول بهدؤء فتحي
بجاد وهو بيقرب عليها وبيمسح دموعها وبيقول بحب دة اقل حاجه علشانك يا وردتي
ورد وهي مش مصدقة وبتقول بسعادة كل حاجه زي منا كنت بحلم علي البحر وطرابيزة علية ورد وشموع وعشاء رومانسي وقلب مرسوم بالورد عالرمل انت عرفت ازاي
ورد بسعادة ودموع موافقة هنا بجاد بيلبسها الخاتم وهو بيبوس ايدها وبيقوم وهو بيضمها لحضنة وبيشيلها وبيلف بيها وهو بيقول بسعادة بحببببببببببببكككككككككك
ورد كانت حاسة انها طايرة من السعادة وبتقول بصوت عالي وفرحه عارمة وانا بحبببببببببببببككككككك
وهنا بجاد بينزلها پصدمة وهو بيضم وشها بين ايدية بسعادة وبيقول قولتي اي
ورد بحب قولت اني بحبك وبعشقك يا اجمل ما فالعمر
بجاد هنا بياخد شفايفها في بوسه عميقة ليثبت لها عشقة وهو بيقول بسعادة بعشقكك
تمت