رواية معقول نتقابل تاني الفصل الثالث بقلم اسماء السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
هؤلاء وتلك. فاق من شروده ع صوت محسن يقول ودي ياسيدي ايمي خطيبه ابني ومصممه ازياء شاطرة وشغاله معايا هنا رد خالد لها التحيه. باماءه بسيطه فقال ادم طب يالا ياجماعه نبدا ولا ايه وافق الجميع و كان محسن باشا يمسح بعينه عن شخص بعينه بيننا باهتمام فوجدته يسال ابنه بالايطالي عليها ظنا منه اني لا افهم الايطاليه ولكنني اعلمها جيدا واستمعت الي جميع الكلام وفهمته فلقد كان يسال ع فتاه تدعي ايسل وشعرت باهميتها من خلال ملامح الذعر والخۏف ع وجه ولده ثواني وخبط الباب وانفتح ودخلت منه. يالله
ثواني وصدح موبايل محسن برقم زوجته الحبيبه ليلي فهي امراه انيقه وجميله وطيبه القلب تحب ايسل وابنائها كثيرا فرد عليها محسن ثواني وتغيرت معالم وجهه للڠضب ناظرا لابنه الذي فزع من مكانه خوفا من نظره والده قائلا بريبه
اهدي ياحاج انا هفهمك والله العظيم... وانطلق راكضا وسط ضحك خالد وادم وتوجس ايسل وايمي. وسباب محسن المتوعد له.