رواية أحببت متشرده الفصل العاشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل العاشر
نعم وجدتها فلتفعل ذالك اذا
اما بالنسبه له فهى ألقت عليه تعويذه سحر جعلته غارق فى حبهااا فحضنها بالنسبه له الحياه
فلابد أن تسامحه هو اجرم فى حقهاا ويعلم ذالك
ولكن اكيد سينال رضاهااا
ابتعد عنها ووضع جبينه على جبينها
آدم بهمسحور انا انا بحبك صدقينى
حور ببرودونا كمان بحبك وبموت فيك
اا بجد انتى بتحبينى
حور بنفس البرود لا بل اكترالكلام مش بفلوس قولتلك انى بحبك ونا مش طيقاك
اللى بيحبني يورينى فعل
آدم اممممم طب مش هنروح
حور بنرفزهماهو دا اللى عماله اقوله من الصبح ادينى المفتاح
آدمهتروحى معايا على الفيلا
حور جاااسر مامى بقالى شهر مش بشوفهااا ولازم اروح اطمن عليها
ثم اكمل ومالوا احنا نروح نشوف مامى حماتى ي جدعااان ومشوفتهاش
نظرت له بغيظانت اهبل ياض هل انت اهبل
حماتك مين اتهد كدا واعقل عشان متهورش عليك
آدم بخبث وهو يغمز لهاامتيجى اهدك انا واتهور عليكى
حور بتوتر وخجل قذر
حورلا طبعا عمو معرفها كل حاجه
ماشى هتيجى معاياااا بس والله لو عكيت الدنيا لقټلك واخلص منك
مامى بتتكلم بالايطالى
آدم پصدمه نااااااعم هى امك ايطاليه
اخذت حور المفتاح من جيب آدم
حورطب يلا نمشى وكمل صډمه فى العربيه
وبعد اصرار آدم وعنده ركبت حور معه السياره بتاعته
حور بلامبالااه
آدم بمغازلهمممم ونا اقول العيون الزرقاء والشعر الاصفر دا منين اتارى حماتى طلعت موزه
حور بقرفموزه !!لم نفسك دى امى على فكره
آدموحماتى ع فكره
ثم اقترب منها وانا بمووووت فى بنتهاا
حور ببرودبص قدامك ي عم الرومانسى ھنموت
آدم طيب ياختى
وصلوا الى فيلا حور
دخلت حور بلهفه كبيره جدا الى باب الفيلا
فتحت الخادمه اهلا ي انسه حور اتفضلى ي هانم
دخلت حور بسرعه وكل هذا تحت نظرات آدم الحنونه لهااا
حور
جاءت سيده فى منتصف الثلاثينات
كانت ترتدى بنطال وبلوزه وتضع ميكب خفيف مع جمال عيونها الزرقاء وتترك شعرها الاصفر ينسدل على ظهرها فكانت حقا حور نسخه منها فى كل شئ
الام وكانت تدعى كايلا معنى الاسم الفتاه الجميله
لا تتحدثى معى ايتها الحمقاء
حور لماذا امى انا بعتذر جدا ولكن هذا عملى
كايلاولكنى كنت اشتاق اليكى اود ان ذالك الشخص الذى ابعدك عنى وسوف اقټله
حور وهى تنظر بخبث الى آدم الذى يكتشف الفيلا بعيونه
ذهبت اليه وامسكته من يده وتقدمت الى امها اخرجت مسدسها الميرى وعمرته واعطته لامها
مامى اتفضلى ي عزيزتى هذا هو الشخص
نظر لها آدم پصدمه
اه يبنتلصرمه بتسلمينى تسليم أهالى
الام بإستغرابمن هذا عزيزتى
حور ااا مامى هذا زوجى
الأماهلا بك عزيزي عرفنى بك
حور بتعبحسنا امى اتعرفا على بعضهما وانا سوف اطلع استحم وانام قليلا
الأم لكى هذا عزيزتى
قبلة حور امها على وجنتها ثم صعدت الى الاعلى
اما عند آدم وكايلا
الأمهل تحبهاا
آدملا بل اعشقهاا
الأمنعم لاحظت هذا فنظراتك كانت مثل نظرات زوجى عندما كان ينظر إلى
آدمرحمه الله
ظلوا يتحدثوا وقت لابئس به
ثم سئل على غرفة حور وصعد كى يرتاح
وبحكم انه زوجها لم تمانع امها
خبط على الباب ولكن لم يرد احد
فدخل ونظر لها الغرفه فكانت باللون الازرق كعيناها وفى اسود وكانت لها صور على الحائط
فمنها تمسك مسډس وهى بالزى الرسمى
ومنها كانت تقف مع والدتها وشخص اخر واضح انه والدها وكانت تحتضنه وتطلع لسانها لوالدتها
وايضا صوره تانيه كان والدها يحملها وهى تضحك بملئ فمها
كنا اسعد عيله كان الحب اللى بينا كان ممكن يكفى العالم كله مامى وبابى اتجوزو عن حب واسلمت عشانه ولبست الحجاب علشانه كان بيغير عليها من النسمه وهى كانت بتغير عليه بطريقة فظيعه حتى منى انا
بس كل حاجه راحت بابى سابنا ماما حبسا نفسها فى اوضتها وسط صورهم وذكرياتهم حتى لما ماما مكنتش هتنفع تخلف تانى
جدتى طلبت من بابى يتجوز عشان هه يجيب الولد اللى هيمسك كل حاجه من بعده بس