رواية بلوه حياتي الجزء الاول الحلقة السابعة
الملف بالمرة
عمر امممم اوكي يلا ياختي
وخبطو علي باب فريده ودخلهم عصام باستياء
بااااااااااااااااااااك
عصام إنت العريس
في اللحظة دي عمر وشه جاب الوان من الصدمة وفريده اللي اتجمدت مكانه من بعيد من الصدمة عمر كان هيتكلم
مي قاطعته اه إحنا جايين نطلب ايد فريده لابننا عمر
عمر فقد النطق من الصدمة
عصام إحنا منتظرين من ساعات إيه في حد يطلب ايد حد في الوقت ده
مي. مثلت الحزن معلش أصلا والدة عمر تعبت وعمر اضطر يفضل جنبها لحد ما تتحسن
عمر كان هينهي كدبة مي بس شاف فريده وهي باين عليها مضړوبة وكمان أثر الډم علي فمها سكت ڠصبا عنه مي كملت طقوس طلب يد العروسة المعروفة اللي انا أصلا معرفهاش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عصام احم احم ...لازم تعرفو إن من عادت عيلتنا مفيش حاجه اسمها فرح هو كتب كتاب زي ما اتعلمنا من أجدادنا مي خلصت للواد وهو مش حاسس باللي بيحصل حواليه
عند هيثم هو راح المقپرة!!!
هيثم حبيبتي انهاردة عيد ميلادك ... وحشتيني اوي يا ملك...علي فكرة إنتي مكنتيش اختي وبس... إنتي كنتي عيلتي كلها...انتي ليها مۏتي...كنت عايز انتقم لموتك واروح اطلب أيد فريده واتجوزها واعذبها واحړق قلب عمر ...بس مقدرتش...انا مش حقېر للدرجة دي...بس انا لازم اخد اڼتقامك... مش هينفع اخده من فريده البريئة إنتي اڼتحرتي وقټلتي نفسك بسبب عمر ...هو قاتلك انا هنتقم منه هو مباشرة...بس فريده بنت طيبة مالهاش دعوة...انا عمري ما فكرت اكون حقېر للدرجة دي ... مكنتش متصور إني ممكن اخلي فريده صديقه طفولتي جزء من اڼتقامي...الظلم سيطر عليا من بعدك يا ملك...انا عايز اختي الشقية... اللي كانت امي وابويا...انا عايز ملك بنتي ترجع حياتي...انا بقيت شخص وحش من غيرك...بسببك عمر بقي عدوي وهيفضل عدوي...عمر اللي وقف جنبي لما كنت وحش وفضل صديقي انا مبقتش عارف اللي بعمله صح ولا غلط انا في صراع بين عقلي وقلبي مش عارف نهاية الصراع دي ياما هتكون نهايتي او نهاية عمر لأني هاخد اڼتقامك يا ملك....هزل عمر عشان رفض حبك وكسر قلبك لدرجة إنك اڼتحرتي بسببه...وسبتي رسالة مكتوب فيها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.