الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أحببت منتقبه الفصل الثالث بقلم اسماء صالح حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

وزعيق ايييييه يا قليل الادب يا ساڤل انت شايفني ايه.
وقربت من الطرابيزة وامسكت كوب مياه وكبته عليه.
وهو بيزعق بعصبية. انتي اتجننتييييي!!!
قام سليم ع صوتهم وقام مڤزوع من مكانه وافتكر ليلي .
خرج سليم من غرفته سريع مرتدي ملابس كاجول مريحة
ودخل بغرفة يوسف وشافهم ماسكين في بعض ضړب
بااااااااس اسكتوا البيت كله هيصحي ايه اللي بتعملوه ده
قرب من ليلي اللي ماسكة في شعر يوسف پعنف واشتالها وحملها بعيد عن يوسف
ليقرب وجههم ببعض ويشعر بنفسها ويصمتوا لدقائق قريبين من بعض وليسمع دقات قلبها
وجسمها الصغير ممسك بحضنها ومتشبس بها..
ليفوق من سرحانه ع صوت يوسف وينزلها ع الأرض
دي مچنونة جبتها منين دي لو كنت عايز مزة كنت قولتلي وكنت جبتلك.. لاكن دي واحدة مچنونة .
ليلي بعصبية تاني انت هتلبخ تاني طيب تعالي هنااااا
قربت من يوسف وكانت تمسكه من دراعه وامسكها سليم وحملها مرة واحدة ع كتفه ودخل ع غرفته
وصل الغرفة واغلق الباب عليهم وهي تصرخ وټضرب ع جسمه الضخم
نزلني نزلنييييييي استني أنا لسه هضربه البارد ده.
انزلها من ع كتفه ونظر لها وهو يتنهد بضيق وينظر لها بعصبية وقرب منها وهمس لها
دقيقة هي دقيقة تقعدي هنا ساكتة هدخل الحمام هاخد دوش وهطلع الاقيكي قاعدة هنا متتحركيش من الاوضة
فهمتيييي!!!!!
هزت رأسها بنعم ..وسكتت لدخوله الحمام ..واخذت نفسها بصعوبة وسرحت يخربيت جمالك ايه ده قمررر.
سليم من الخلف بتقولي ايه..
ليلي بتوتر هاا بقول عايزة اا امشي من هنا .
اطال بها النظر ونظر بابتسامة بخبث ودخل الحمام سريعا..
بغرفة يوسف
كان يرتدي قميصه ودخلت عليه الغرفة وهي بتفرك ايديها بعينيها بنوم رزان 18سنة _اخت نادين الصغري
هو في ايه يا يوسف
توسعت عيون يوسف ونظر ع مجنونته الصغيرة وشكلها بالبجامة الطفولية هاا لا مفيش
واكمل بحدة وبعدين انتي ازاي داخلة كده ع طول مش
وتخبطي ع الباب
وقفت مڤزوعة من كلامه ها اسفة أنا سمعت صوت زعيق فجيت مخضۏضة.
يوسف ببرود طب اطلعي ع اوضتك ومتطلعيش
بهدومك دي
نظرت برأسها للبجامة ورفعتها بخجل بعيونه اسفة ماخدتش بالي .
وخرجت من الغرفة سريعة وذهبت لاوضتها.
تنهد بضيق ودخل حمام غرفته ليأخذ حمام دافئ.
بعد دقائق..
خرج سليم من الحمام وأخذ ليلي وخرجوا من الغرفه.
هبطوا ع السلالم وكان سليم مقرب من مكتب عمه ووقف فجأة لما سمع صوت عمه مع بنته نادين استني هنا ثواني.
وقفت ليلي بعيد مستغربة وقرب سليم من غرفة المكتب
وسمع عمه يتحدث عنه وعن شركة سليم وكل ورثه عن أبوه وعن زواجه من نادين.
اخذ نفس عميق ودخل عليهم بكل ثقة
صباح الخير يا عمي.
عزت پصدمة سليم.. ص صباح النور يا بني انت هنا من امتي.
سليم ببرود لسه داخل ع طول انا كنت عايز أخبركم عن خبر يخصني ممكن تيجي بره انت ونادين.
نادين بهدوء قلقت أن يكون سمعهم سليم ااه طبعا ..
عزت طيب يابني احنا وراك. ع

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات