رواية أحببت منتقمه الفصل السابع والثامن بقلم اسماء صالح حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وأخذها من يدها ع الأرض واوصلها الي سيارته.
وغادروا للبيت
سليم انزلي دلوقتي تطلعي اوضتك ومسمعش صوتك
لوقت ما اجيلك.
سبها بنصف الفيلا وخرج الجنينة يجلس ع كرسيه بالخارج.
وهي وقفت بزعل ع نفسها وحزن ع سليم .
واكملت بهمس وهي ترى اثاره للخارج كنت عايزة انتقم بس يا سليم وشكلنا هنفترق لأن السبب عمك
اااه انا حبيتك اوي بس انت مش حاسس بيا .!
وصلت للغرفة وتبدلت ملابسها وتركت شعرها منسدل ع ظهرها المبلل..ووقفت بالبلكونة رأت سليم يجلس
على الكرسي بحزن شديد الملامح.
وقررت أن تذهب له بالخارج .
عند يوسف بالغرفة..
كانت معه رزان شبه عاړية بالغرفة منكمشة پبكاء وتشهق بصوت مهزوز.
قرب منها يوسف بهدوء خلاص بقي يا رزان.
رزان بعياط پخوف ا..أن..انت ضحكت عليا ومكنتش عايزة حاجة تحصل وخۏفت منك.
رزان بدموع بس انت هتسيبني وبابا هيزعقلي.
يوسف هو يزيح خصلت شعرها للخلف بحب لأ مش هسيبك أنا بحبك ومش هبعد عنك اما بابا أنا هتقدملك ونجهز الفرح قريب خلاص.
بدأت تشهق وتنظر له بعينيها المنفوخة من العياط .
هزت راسها بكسوف وهي تبكي وأخذها بحضنه وندم ع ما فعله معها لاكن حبهم استسلم لهم.
عن سليم
نزلت ليلي من غرفتها وذهبت لسليم وجلست بجانبه سليم.
سليم بضيق ايه اللي نزلك دلوقتي انا مش قلت متنزليش.
ليلي قلبها بيدق بكسوف سليم أنا بحبك
برق سليم لها پصدمة اييه بتقولي ايه ..
ولم تكمل حديثها قالتها بلهفة ..
قامت بإحراج لاكن امسكها سليم يدها وقربها منه انتي قلتي إيه بجد يعني ولااا..
بمقاطعة ليلي بكسوف احمبجد ياسليم.
سليم بفرحة ليلي وانا كمان ب
بمقاطعة بصت ليلي لصوت عمه عزت مع شخص متبهدل غير منظم لشكله من أمام الڤيلااا .
ليلي پصدمة اي ده ده مش اللي ضړبته بالغابة.
بص ليها بشك وو
يتبع