رواية أحببت منتقمه الفصل العاشر بقلم اسماء صالح حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ليلي بدموع وسليم بقلق نادين ماټت..
رزان پصدمة ايييه..انتوا بتقولوا ايه
اكيد بتهزروا بتكدبوا عليا اكيد لأ اااااا
قرب يوسف منها بدموع ع حالتها رزان رزااان كفايا.
بصت لي بعياط هي طيبة يا يوسف والله ملهاش ذنب
في اي حاجه لي يا ابييه..
سليم بحدة ليلي خديها ع فوق يمكن تهدى شوية.
ليلي بدموع تعالي معايا تعالي يا رزان.
وصلت ليلي رزان وبعد ساعات نامت من التعب وخرجت نزلت لهم .
شريف حمدالله ع السلامه يا ابراهيم كويس انك بخير
فاطمة پبكاء في حضڼ ابراهيم انا مش مصدقة انك عايش يا ابراهيم معقولة بعد السنين دي.
الحمدلله يارب.
وسلمي بحضن ابيها ع الكتف الآخر تبكي بصمت.
وبص لسليم بأمتنان البركة في سليم وهو اللي انقذني.!
سليم الف سلامه ع حضرتك. وياريت بقي تطلعوا تستريحوا كلكم.
كل هذا تحت انظار اسماعيل للحزن ع سلمي ونظرات الاعجاب بها.
وليلي تجلس بجانب سليم ويوسف يضع يده ع وجهه بضيق من حالة رزان.
سليم يوسف اطلع ع اوضتك استريح انت كمان.
سليم بتنهيد ااه ..اه اتقبض عليه روح نام ومتشغلش باللك.
تنهد بحزن ووخرج وذهب لغرفته.
أما هناك عيون تلتقي من بعيد بتفكير وعتاب وحزن
شريف يجلس وبينظر لثريا التي تقف ب غل وكره من نظرات شريف لها.
سليم بعد اذنك يا عمي شريف ممكن تكون معانا النهاردة والوقت أتأخر الخدم هيوصلوک ع اوضتك ترتاح فيها.
سليم قام من مكانه اسماعيل روح انت كمان ارتاح وكتر خيرك يا صحبي.
إسماعيل بابتسامة عيب عليك ده انت اخويا وصحبي يا سليم أنا في ضهرك يا صحبي.
رتب ع كتفه وخرج من الڤيلا..
بص سليم خلفه ليلي كانت تجلس بتعب وتمسح بدموعها..
ليلي بارتباك محزن سليم أنا السبب في ده كله عمك اتحبس ونادين.. نادين
بصت ليه بدموع ماټت.. أنا دمرتها . وبدأت ټعيط بندم.
سليم اخدها في حضنه بهدوء هششش.. متقوليش كده اوعي تقولي كده. انتي ملكيش ذنب..
وحاوط يده بوجهاا وقرب منها باسها من شفتاها بحنية أنا بحبك وحبيتك ..ومقدرش أبعد عنك
ليلي پصدمة سليم انت بتتكلم بشخصية غير اللي كنت شايفاها.
سليم بحب علشان بحبك.. واكمل بمشاكسة وإلا أعلي صوتي عليكي دلوقتي لو منفذتيش اللي أنا عايزة .
ليلي بتوتر لا لا خلاص.
ضحك بوسامة وصوته الرجولية وضمھا لحضنه وأخذها غرفته.
ولأول مرة أخذه بحضنه