رواية أحببته لكن خذلني البارت التاسع حصريه وجديده
تتركيني معلقا كاليويو إيقظيني قبل أن تذهبي
لا اريد ان افوت ذهابك أشعر اني لن اراكي ثانية
إيقظيني قبل أن تذهبي لانني لا اخطط للمضي وحيدا
استيقظت اسيل مبكرا جدا لتسافر واتفقت مع بنت اسمها كيم لتقابلها ف كوريا الجنوبيه وبالفعل رحلت اسيل وسافرت لكوريا الجنوبية بعد عدة ساعات قابلت كيم لتكون مرشدة السياحية لها وخبرتها أنها مش أشد معجبينها وقالت لها حبيت اوي رواية اغدا القاك ف ردت عليها اسيل دي كانت دي اول رواية اكتبها كنت وقتها بكمل دراستي ف الكلية ومكنش ف بالي الشهرة بس مش بعرف اعبر عن اللي جوايا غير بالكتابة واڼصدمت لما لقيتها اترجمت بلغات العالم مكنتش متخيلة ف ردت عليها كيم اكيد كنتي بتكبيها بقلبك
كيم انا مكنتش متخيلة ان هشوفك في يوم من الايام بشوفك بس علي السوشايل ميديا
اسيل بمناسبة دي تعالي نخرج مع بعض انتي مش هتكوني مرشدة السياحية بتاعتي لا احنا هنقضي وقت مع بعض وانت عرفيني ع اماكن هنا
فردت عليها كيم هتقعدي اسبوع هنا صح
اسيل ايوا بس عايزة الف كوريا الجنوبية كلها ف ردت عليها كيم ف مدينة سيول هتعجبك جدا تحبي نبدأ من امتي ثم
مرت الايام بسرعه ومازالت اسيل تطمئن علي صلاح ف وجدت أنه تزوج من أية ف حزنت كثيرا وكتمت دموعها ثم ذهبت اتمشي بمفردها حتي وصلت للبحر كان معاها مذكراتها ف كانت تكتب وهي تبكي وتكتب ما بداخلها كلما ظننت اني نسيتك يذكرني النسيان بك كيف انساك ولك في ذاكرتي اﻻف التفاصيل كلما ظننت اني نسيتك
كيف انساك وانت بدونك لا حياه كيف انساك ومن دونك لا ماضي ولا حاضر كيف انساك وذاكرتي مليئة بك وبتفاصيلك كيف انساك وان كنت انساك انسي حالي
لانك انت انا وانت كل حاليالتي لم تغادرني لحظه
أيام تمضي بنا...جمعتنا وفرقتنا...وظننت أني نسيتك...وأحرقت بعد رحيلك كل ذكريات الحب التي جمعتنا ...ونثرت رمادها لرياح الزمان ...ورسمت لحياتي بسمه زائفة ...خدعت بها نفسي والاخرين ...كنت أظن أني نسيتك ...وأن أذني لم تعد تسمع صوت همساتك الرقيقة ...الله يعلم كم احببتك ...من دون أن تدري ...وقررت المغامرة في بحر حبك. وغامرت معك بكل مااملك من مشاعر حب صادقة تجاهك ...حبك كان كالرياح العاتيه التي أقتلعتني من جذوري...لكنك