رواية لقاء القدر بقلم لمياء نبيه الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر حصريه وجديده
الصدمه ننزل مصر
يزن اها مصر سيفار هرب ولازم انا وحور نتجوز ياشريف هات لحور تمضي
شريف اتفضل ياباشا
يزن امضي ياحور
حور مهو قبل ما امضي لازم تعرف حاجه مهمه
يزن مفيش حاجه مهمه عندي غير سلامتك
الاء مستر يزن لازم تعرف
يزن بص ل الاء فسكتت
حور بصت ل الاء والاء بصت ليها ومضت وشريف دخل هو وعمر يمضوا شهود يزن شالها ولف بيها
الاء تقصد لينا انت وحور علشان شغلك
يزن لا ليكم انتي وحور الاء انتي هتبقي انا هناك
عمر بص ل الاء انا هروح معاهم
يزن لا انت هتبقي معايا هنا
عمر يزن انا مليش في الاكشن
ضحك يزن ليك في الرومانسي بس
حور وماله الرومانسي
حور ابتسمت ياشيخ
يزن اه والله هو انا ليا غيره
الاء وعمر احم
يزن انتم لسه هنا
الاء لا هناك
ضحك عمر حلوه
يزن يعني المفروض يبقي عندكم من الاحمر دا عرفينه اسمه ډم واحد و يبص لحور و يغمز و قمره و مصدق يجوزها قاعدين ليه
عمر انا بقول كدا بردوا يلا بينا يا الاء
يزن بصي ياستي سيفار هرب و بعت الرساله دي
أخدت الاء الفون وحور راحت تشوف يزن الاسيوطي أو ما أقوله صديقي القديم إذا ظننت أنك تستطيع أن تأسر سيفار فإنك مخطأ انا من سيمسك بك و سأخد هذه الجميله تذكر كلماتي جيدا
يزن لما قرأت الرساله بعت الرجاله يدوروا عليه و روحت لعمر وحكيت له والآخر توصلنا أن مينفعش حور تفضل هنا وأنها في مصر هتكون في أمان ولازم حد معاها وانا لو روحت سيفار هيلحقنا فلازم افضل هنا لحد ما امسكه حتي لو حاول ينزل مصر همسكه وهو في المطار بس قابلتني مشكله
الاء طبعا انك مفروض تنزل مصر لمده ٦شهور علشان شغلك اللي هناك صح
الاء تمام انا كدا فهمت
يزن يلا قوموا جهزوا شنطكم
الاء و حور تمام
ودخلوا
يزن عمر روح نام علشان الساعه 7تيجي معايا نوصلهم لل مطار
عمر حاضر
مشي عمر ويزن دخل لحور
يزن حوري
حور ايوا يايزن
يزن تحبي اساعدك
يزن شكلك في حاجه
حور لا
يزن شد منها اللبس اللي في ايديها ورفع وشها ليه انا متأكد أن فيه حاجه
حور اه
يزن اقدر اعرف اي هيا
حور انت اي علاقتك بسيفار يا يزن ولي يخطفني
يزن مسك ايديها وقعدها علي السرير وقعد بجوارها
يزن بصي ياستي لما أترفضت سافرت امريكا علشان اشتغل كنت مش عارفه اي حاجه وقدمت في أحد فروع الشركه اللي في ولايه كاليفورنيا اللي هيا ملكي دلوقتي كنت لسه موظف صغير وكان سيفار زميلي اتعرفت عليه واتصاحبنا و عرض عليا شغل و هعمل فلوس في وقت قليل وعلشان كنت اوصلك قبلت بيه
حور و الشغل اللي هوا
يزن سلاح
حور پصدمه انت يا يزن
يزن اسمعيني ياحور للأخر بعدها فضلت اشتغل لحد ما اشتريت الشركه اللي انا فيها وكمان فرع في نيويورك بعدها جيت اتقدم ليكي تاني لقيت اتكتب كتابك علي الكناني اللي هو منافس شركتي في مصر بس عرفت أن ربنا بيعاقبني بس وقفت شغل و بدأت اشتغل وعلي نفسي لحد ما عملت فروع في كل مكان بالحلال صدقيني ياحور
حور طب واي يخلي سيفار يعمل كدا
يزن سيفار لما قولتله اني هسيب الشغل اتعصب وفصل يحاول ولكني رفضت
حور يزن وبس
يزن مراته كانت عاوزه تعمل معايا علاقه وانا رفضت بس وهيا كانت بعته ليا رساله ووقعت في أيده وافتكر اني خونته بس والله ما حصل
حور وانا اي يخليني اصدق
يزن انا لو كنت عاوز اكدب أو اخبي مكنتش قولتلك أو كنت قولت اي حاجه ومحكتش ليكي بس لا صدقيني انا مهما عدي سنين قلبي منبضش غير ليكي ولا حتي فكر يخون صدقيني ياحور انا بحبك و اللي خلاني اعمل كدا كنت عاوز اجيب فلوس علشان اهلك الله يرحمهم يوفقوا ولما لقيتك اتجوزتي عرفت ان ربنا عاقبني عقاپ مقدرش استحمله
حور دخلت في حضڼ يزن وهو بدلها الحضن ولكن بحضن اكبر كأنه كان فاقد جزء الذي يجعله يعيش وحصل عليه وهي شعرت بالأمان في هذا المكان يزن اخد نفس عميق في حضڼ حور
يزن حوري انا بحبك
حور وانا كمان يا يزن
عدي وقت و حور في حضڼ يزن حتي نامت
يزن حور