السبت 02 نوفمبر 2024

رواية معلمي ولكن الفصل السادس حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

الحلقه السادسه،
ما هذا الذي اټصدمت به ما هذا الخط.
وهنا جاءت عينها في عينيه
لم تتحرك من مكانها وهو أيضآ ظلوا هكذا بضع ثواني وهنا دق الجرس مره ثانيه وهذا ما افاقهم
ذهبت فرح مسرعه على الدرج مرتبكه وتحاور نفسها ما هذا.
لماذا قلبي يخفق بسرعه؟
لماذا ارتجف؟
لماذا لم اتركه واذهب؟
لماذا وقفت هكذا. لماذا كنت انظر في عينيه ولا اريد ان اذهب ما هذا الإحساس.
لا اعلم ولكن اشعر بفرح شديد
كفي يا فرح.
ما الذي تقولينه كف عن التفكير لم يحدث شئ.
ولكن هذا عقلي بل قلبي يقول ان شئ حدث بالفعل.
لا لا لا اذهبي يافرح لقد تاخرتي كتيرا.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ودخلت فرح الفصل وكان المدرس لم يصل الي الان هذا لحسن حظها..
غاده::ايه يا فرح اتاخرتي كده ليه....

وايه مالك وشك احمر كده ليه... فرح
فرح :مفيش مفيش حاجه
غاده:مفيش.... لا في هو مستر أحمد عملك حاجه تاني ولا ايه

فرح :لا لا.... قولتلك مفيش حاجه انا بس كنت بجري....وكنت خاېفه ليكون المستر دخل...
احمد مازال واقفا

ما هذا الشعور...
اول مره بحياتي احسن هذا الإحساس
اول مره قلبي يخفق بشده هكذا
احسست اني ارتجف بداخلي.
لماذا ياقلبي سعيد
لماذا ياعيني فرحتي بنظره عينها

ما الذي اقوله؟.... توقف عن التفكير هكذا
لا أعلم ماذا حدث ولكني لا استطيع التوقف عن التفكير

وهنا ياتي صوت يفيقه من احلامه...

ندين
فقد رات ما حدث وعلمت انها لم تكن نظره عاديه.
ندين :احمد... احمد

احمد:نعم يا ندين في حاجه

انت في الصفحة 1 من صفحتين