رواية معلمي ولكن الفصل السابع عشر حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ﻃﻴﺐ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﺣﺮﻑ
ﻏﺎﺩﻩ ﺍﻣﻤﻤﻢ ﻭ
ﻓﺮﺡ ﻭﻇﻬﺮ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺗﺎﻟﺖ ﺣﺮﻑ
ﻏﺎﺩﻩ ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﺗﻀﺤﻚ ﺍﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻢ ﺱ
ﻓﺮﺡ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﺍﻩ ................ ﻭﺭﺍﺑﻊ ﺣﺮﻑ
ﻏﺎﺩﻩ ﺍﻫﻮ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺩﻩ ﻣﺶ ﻫﺎﻗﺪﺭ ﺍﻗﻮﻟﻪ ﺩﺍﻧﺘﻲ ﻓﻄﻨﻪ ﺍﻭﻱ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻓﺮﺡ ﺑﺎﺀﻩ ﻛﺪﻩ ﻭﻣﻦ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻣﺘﻪ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ
ﻏﺎﺩﻩ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﻔﺘﻪ
ﻓﺮﺡ ﺍﻟﻠﻪ .......... ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺘﺨﺒﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺘﻮ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﺷﻐﺎﻟﻴﻦ ﻧﻈﺮﺍﺕ
ﻭﺭﺍﻫﺎ
ﻏﺎﺩﻩ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪﻫﻬﻪ ﺧﻼﺹ ﺧﻼﺹ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺒﻲ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺣﺎﺟﻪ
ﻏﺎﺩﻩ ﻓﺮﺡ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻳﻪ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ
ﻓﺮﺡ ﺩﺍ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻄﻠﻊ ﻋﻴﻨﻚ ﺩﺍ ﻗﺎﻟﻲ ﻛﻼﻡ ﻳﺎﻟﻬﻮﻱ ﻋﺎﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﻪ
ﻏﺎﺩﻫﻬﺎﺗﻤﻮﺕ ﻭﺗﻌﺮﻑ ﻓﺮﺡ ﺍﻧﺎ ﺍﺧﺘﻚ ﺣﺒﻴﺒﺘﻚ
ﻓﺮﺡ ﺍﻩ ﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﺯﻣﺎﻥ
ﻏﺎﺩﻩ ﻃﺐ ﻫﺎﻋﺰﻣﻚ ﻋﻠﻲ ﺣﺎﺟﻪ ﺣﻠﻮﻩ
ﻓﺮﺡ ﺍﻣﻤﻤﻢ ﺳﻴﺒﻴﻨﻲ ﺍﻓﻜﺮ
ﻭﺍﺳﺘﺴﻠﻤﺖ ﻓﺮﺡ ﻭﺳﺮﺩﺕ ﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﻳﻮﺳﻒ
ﻏﺎﺩﻩ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻮ ﻣﺴﺎﻓﺮ
ﻓﺮﺡ ﻣﺎ ﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻳﺎﺧﺘﻲ ﺭﺍﺟﻊ ﺑﻌﺪ ﺷﻬﺮ
ﻏﺎﺩﻩ ﻭﻫﻴﺎ ﻫﻴﻤﺎﻧﻪ ﺷﻬﺮ ﺑﺤﺎﻟﻪ ﺩﺍ ﻫﺎﻳﻌﺪﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﻨﻴﻦ
ﻓﺮﺡ ﺗﻴﺮﺍ ﺭﺍ ﺭﺍ ﺗﻴﺮﺍ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻏﺎﺩﻩ ﻳﺎ ﻏﻠﺴﻪ ﺑﻜﺮﻩ ﺗﺤﺒﻲ ﻭﺍﻗﻌﺪ ﺍﺿﺤﻚ
ﻭﻫﻨﺎ ﺻﻤﺘﺖ ﻓﺮﺡ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﺑﺘﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﺣﻤﺪ
ﻏﺎﺩﻩ ﻭﺍﻧﺘﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﺸﻚ ﻫﺎﻩ .................... ﻓﺮﺡ ﺍﻭﻋﻲ ﺗﻜﻮﻧﻲ ..........
ﻓﺮﺡ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﻘﻮﻟﻴﻪ ﺩﻩ
ﻏﺎﺩﻩ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺘﺤﺒﻲ
ﻓﺮﺡ ﻣﺶ ﻫﺎﻗﻮﻟﻚ ﺯﺍﻳﻲ ﻣﺎ ﺧﺒﻴﺘﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎ ﻧﺪﻟﻪ
ﻏﺎﺩﻩ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺘﺤﺒﻲ
ﻓﺮﺡ ﻣﺶ ﻫﺎﺭﺩ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺧﺎﻟﻴﻜﻲ ﻛﺪﻩ
ﻏﺎﺩﻩ ﻳﺒﻘﻲ ﺑﺘﺤﺒﻲ
ﻭﻟﻢ ﺗﺮﺩ ﻓﺮﺡ ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻠﻤﺖ ﻏﺎﺩﻩ ﺍﻥ ﻓﺮﺡ ﺗﻌﻴﺶ ﺣﺎﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺗﻌﻠﻢ ﺍﻥ ﻓﺮﺡ
ﻻ ﺗﺒﻮﺡ ﺑﻬﺬﺍﺍﻟﺴﺮ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﺻﺒﺮﺍ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻟﻦ ﺗﺨﻔﻲ ﺷﺊ .............
ﻛﺎﻥ ﻳﻮﺳﻒ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻓﺮﺡ ﻭﺭﺃﺗﻪ ﻏﺎﺩﻩ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﻭﻫﻲ ﺳﻌﻴﺪﻩ ﺟﺪﺍ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﺗﺬﻫﺐ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺑﺎﻋﻠﻲ ﺻﻮﺕ ﺑﺤﺒﻚ .............. ﺑﺤﺒﻚ
ﻏﺎﺩﻩ ﻓﺮﺡ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺷﻴﻪ ﺑﺎﺀﻩ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻮ ﻭﺍﻗﻔﺖ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ﻫﺎﻳﻬﻤﻲ ﻋﻠﻴﺎ
ﻓﺮﺡ ﻳﺎ ﻟﻬﻮﻱ ﺩﺍﻧﺘﻲ ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻋﺎﻻﺧﺮ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ
ﻏﺎﺩﻩ ﺳﻼﻡ ﺑﺎﺀﻩ ﺍﺣﺴﻦ ﻳﻮﺳﻒ ﺟﺎﻳﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺍﻥ ﻣﺤﺮﻭﺟﻪ ﺍﻭﻱ
ﻓﺮﺡ ﺳﻼﻡ
ﻭﻫﻨﺎ ﺧﺮﺝ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ
ﻭﺭﺃﻱ ﻓﺮﺡ ﺗﻘﻒ ﻣﻊ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﺗﻀﺤﻚ
ﻓﻴﺤﺎﻭﺭ ﻧﻔﺴﻪ ﻗﺎﺋﻼ
ﻳﺎﺗﺮﻱ ﻣﻴﻦ ﺩﻩ .............. ﻭﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻲ ﻓﺮﺡ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﺍﻭﻱ
ﻳﻮﺳﻒ ﻫﺎﻩ ﺍﻳﻪ ﺍﻻﺧﺒﺎﺭ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﺍﻳﻪ ................ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻚ ﺍﻳﻪ
ﻓﺮﺡ ﺑﺮﺍﺣﻪ ............... ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺒﻴﺮ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻧﻘﻌﺪ ﻓﻲ ﺍﻱ
ﻛﺎﻓﺘﺮﻳﺎ ﻭﻧﺘﻜﻠﻢ ﺑﺮﺍﺣﺘﻨﺎ ﺍﻻﻭﻝ
ﻓﺮﺡ ﻭﺍﻇﻬﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻓﺘﻐﻴﺮ ﻭﺟﻬﻪ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻳﻀﺎ
ﻓﻐﻴﺮﺕ ﻓﺮﺡ ﻭﺟﻬﻪ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺍﻃﻤﻦ ﺍﻃﻤﻦ ﺑﺲ ﻣﺶ ﻫﺎﻳﻨﻔﻊ
ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻫﻨﺎ ﻳﻼ ﺑﻴﻨﺎ
ﻧﺮﻭﺡ ﺍﻱ ﻛﻔﺎﺗﺮﻳﺎ ﻣﺶ ﻫﺎﻧﺘﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ
ﺍﺣﺲ ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺎﻃﻤﺌﻨﺎﻥ
ﻭﺫﻫﺒﻮﺍ
ﻭﺍﺣﻤﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻨﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻔﻀﻮﻝ ﻟﻴﻌﺮﻑ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﻭﻛﻴﻒ
ﻓﺮﺡ ﺗﻘﻒ ﻣﻌﻪ ﻫﻜﺬﺍ ﻭﺗﺬﻫﺐ ﻣﻌﻪ ﺍﻳﻀﺎ ﻭﺗﺴﺎﺅﻻﺕ ﻛﺜﻴﺮﻩ ﻭﺷﻜﻮﻙ
ﻟﻢ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﻓﺬﻫﺐ ﻭﺭﺍﺀﻫﻢ
ﺣﺘﻲ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﻭﺟﻠﺴﻮﺍ ﺑﺎﻟﻜﺎﻓﺘﺮﻳﺎ ﻭﻇﻞ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ
ﻭ ........فجأه
يتبع اعمل متابعه لصفحتي علشان يوصلك باقي القصه وكمان علق ب ملصق