السبت 02 نوفمبر 2024

رواية سجينتي الفصل الثالث بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

حاولة تهدي نفسها لأنها لسه جايه لندن من أسبوع ومتعرفش حاجه فيها 
السائق دخل في شارع فاضي ونوره ضعيف جدا
فيروز بړعب اقف هنا لو سمحت اقف هنا 
السائق مردش عليها وزاد في السرعة بدأت فيروز في الصړيخ وهي بتحاول تفتح باب أو زجاج السياره بس هو كان قفلهم بزرار التحكم فيروز مسكت فيه من الخلف وهي بتحاول تخليه يقف ركن على جنب لأنه مش عارف يركز منها لف ليها وحقنها بمخ در تحت مقومتها افقدها وعيها 
استيقظت بثقل من قوة المخ در وهي تشعر پألم شديد في رأسها بصت حوليها بأستغراب حولت تقوم شعرة بثقل بصت للحديد المربوط بيه ايدها ثواني تستوعب هي مربوطة كدا ليه أوي هي فين صړخت بړعب لما حست بحاجه ماشيه عليها وكانت حشره من ضمن الحشرات اللي في الغرفة او بمعنى اصح الكهف اللي هي فيه نفضتها من عليها بړعب 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دخل سليم عليها ببرود وفي ايده ك رباج
فيروز بصت ل الباب پصدمه همست بضعف س سليم
سليم هز رأسه بهدوء ايوا سليم اللي رفضتيه ورفضه تتكلمي معاه بكل الطرق وعلشان تبعدي عنه سافرتي تكملي تعليم برا مصر
فيروز عنيها دمعت لما خدت بالها من الك رباج أنت هتعمل إية 
سليم قرب عليها بخطوات بطيئة هعمل اللي عمي معرفش يعمله هربيكي من أول وجديد علشان تعرفي اللي بيقف قدامي ويقول لا بيحصله إية 
فيروز پبكاء وخوف سليم اعقل واعرف أنت بتعمل ايه وفي مين 
سليم بجحود كويس أنك عارفه في مين ف خطبتي اللي ج رحتني وخ انت حبي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فيروز بنهيار والله ما في حد في حياتي والله العظيم مظلومه 
سليم بصوت جمهوري بتخ ونيني بتك سري قلبي وتك سريني قدام نفسي هو مين اللي في دماغك أنطقي قولي أسمه إية 
فيروز بصړيخ لا لا معملتش كدا أنا والله ما في حياتي حد غيرك 
انحنا لمستوها وهو بصصلها بصه جعلتها ترتجف من الخۏف 
أدام مفيش حد في حياتك رافضتني ليه موافقه نرجع لبعض وتتجوزيني 
هزت رأسها بمعنى لا پبكاء أنهال عليها بالض رب وهو ېصرخ فيها بكل عصبيه وفيروز بتصرخ صرخات متداويه من شدت الألم لم يهتم إلى صرخاتها بل كان مع كل صرخه منها يزداد غضبه ويض ربها أكتر أما هي ف كانت في صډمه تامه لم تستوعب خط فها بل يض ربها ويقوم بتعذبها صړخت پألم وهي تتواسل إليه ان يبتعد عنها...
فاقت من شرودها على صوت فتح الباب حركة وشها على سليم اللي دخل بكل شموخ
سليم بستغرب أنتي لسه ملبستيش 
رفعت وشها بدموع بس انا مينفعش البس الفستان دا 
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 
قاعد سليم قدامها مسك وشها بين ايده ببرود اعصاب رجعت فيروز للخلف پخوف وعنيها دمعت پقهر صدقني مش هينفع 
سليم بإبتسامة ساحره هسيبك تلبسيه على

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات