رواية عشقت عمياء الفصل السادس والسابع والثامن بقلم آيه عبد المطلب حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
بسمه الطبيب الي الخارج
اي قصت ساره ل بسمه ع ماحدث بينها وبين ادهم
بسمه لا طبعا ابيه غلطان ازاي يعمل كدا وكمان قدام سكرتيره انتهت الفتيات من الحوار وف المساء دخل ادهم غرفته وجد ساره نائمه ع الاريكه ازدات غضبه رمي الشنطه التي بيده واقترب منها وكشف الغطاء عنها وقام بحملها ورمها بشده ع السرير
وقال قولتلك بطل المره الف ماعدش ف حاجه اسمها نوم ع الكنبه انتي بتفرحي اما تدايقيني واتعصب تأواهت ساره پألم مش شدت الحركه اتجه ادهم اليها ف اي مالك ابعدته عنها وذهبت مسرعه الي الحمام قام بتغير ملابسه وخلد الي النوم بينما هي فأتت جواره ونامت رفع راسه ونظر خلفه ادهم انتي كويسه
اغتاظ ادهم عنك مارتيدي ثما غطي نفسه ونام بينما ساره ظلت تبكي طول الليل ف الصباح بدل ادهم ملابسه وذهب الي العمل
ادهم ادخل
السكرتيره استاذ ادهم حضرتك الفراش لاقي الدوسيه دا ع الارض النهارده واضح انه كان مع مرات حضرتك وقت اما جت ع الشركه
ادهم تمام شكرا روحي انتي ع الشغل امسك ادهم بهذا الدوسيه وفتحه ليقف من المفجأه فهذا
ادهم طب عيني ف عينك كدا
ساره لو سمحت ابعد عندي شغل حملها ثما قام بوضعها ع السرير وقال لها ماعدش ف شغل من النهارده ثما امسك ورق الدوسيه وقال لها انا لقيته ف المكتب بتاعي ماعرفش ف اي ثما غمزها
ساره افتحه وانت تعرف
ادهم منا فتحته وعرفت انا اسف ياحبيبتي والله كنت متعصب جدا يومها
ادهم لا والله ماهسيبك خالص حاول معها مرارا وتكرارا ولكن دون جدوى
وقف ادهم فى الشرفه يفكر فيما حدث بينما هى نائمه
ادهم. لا فعلا انا غلطان مكنش ينفع اقولها كده ازاى اشتمها قدام حد هى عملت ايه يعنى عشان أقولها كده لازم اصالحها بأى طريقة
فر غرفه بسمه
هاتفها يرن كذا مره ولكن لا ترد ولكن أخيرا ردت
محمد ايه يا هانم مبترديش من اول مره ليه
بسمه مشوفتش الفون
مخمد وحياه امك هتستعبطى لأ فوقى احسن الصوره بكره هتروح اخوكى ويبقى يفكرك هو بقه
بسمه خلاص والله طب انت عاوز ايه دلوقتي
مخمد هنفذ إلى اتفقنا عليه
بسمه اي
محمد هو ايه إلى ايه تجيبى ساره عندى بكره
بسمه حاضر
محمد شاطره اسمعى بقي هتعملى ايه بكره
يتبع