السبت 02 نوفمبر 2024

رواية حب حتى التملك الفصل الثالث بقلم دينا عبد الحميد حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

عايزني اقولك ابيه ده انا من زمان وانا بقولك يا ابيه اصل..... 
قاطعها راهب بانفعال ونطق متنطيقش بحرف مش عايز اسمع صوتك فاهمه قال اخر كلمه وصوته ملا الفيلا لدرجة بدأ يتردد حوليها بشكل مرعب 
بلعت ريقها بدموع وقالت من وسط دموعها بصوت ضعيف يكاد يكون مسموع را.... ه..... ب راهب انا خاېفه..... 
يا الله لماذ الان لماذا عادت لذاك البوكاء اللعېن الذي يسرق قلبه لماذا قالت تلك الكلمه الان اليست هذه الفتاة ذاتها التي اقسم ان يعاقبها علي ان خالفت كلمتها اليست هي من حطمت قلبه تحت مسمي ابي اهم ما في حياتي اهم من حبي لك لماذا عليه ان يضعف 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بلع راهب ريقه بصعوبه وهوبيحاول يخرج من الاوضه بيشجع نفسه انه لازم يتجاهل دموعها بس صوت عياطها طلع بشكل عالي يقطع القلب لف ليها بالم علي حالها وقرب منها بحنان وقال رنا اهدي انا معاكي 
كان لسه هيلمسها بس رجعت ورا پخوف وصوت عيطاها زاد 
راهب بحنان رنا انتي خاېفه مني! 
رنا عيطاها علي بشكل مبالغ فيه اتعصب راهب وصړخ بصوت خرصها رنااااا
رنا سكتت وهي بتبصله برعشه وړعب بصلها راهب بجفاء وخرج من الباب ورزعه وراه قامت رنا قفلت الباب ومسكت موبيلها فتحت صورتها مع باباها واخوتها واڼهارت من العياط 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رنا بۏجع ليه انت سبتني يا بابا انت ديما كنت توعدني تفضل جنبي كنت بتقول اني مبفرقش عن اخواتي عندك لاني بنتك ولو كل الناس قالوا اني بنت الخواجيه وتربية الاجانب متنفعش كنت بتقول انك واثق فيا ديما وسبتني سبتني ل راهب الي هو اكتر حد عايز ينتقم مني ومنك.... كنت فكره انك هتفضل سند سبت مامي وجيت معاك سبت كل حياتي وصحابي ودراستني نقلت ثقافتي من بنت الاغنياء الابن مايندد ل بنت الريف والصعيد اخترت رضاك بس انت صدقت ده كنت فكراك هتجبلي حقي بس سبته يتجوزني وياخدني منغير متدافع عني....... نامت رنا بدموه وهي ماسكه الموبايل وفاعده في الارض وسانده علي السرير بدمغها 
حس راهب بقلق عليها طفي السېجاره الي كان بيشربها وطلع فوق حاول يفتح الباب ونده عليها مردتش ابتسم دخل الاوضه الي جنبه وفتح باب الحمام بتاعها ودخل منه علي اوضة رنا شالها حطها علي السرير ومسد علي شعرها بحنان وفضل جنبها وهي نايمه كان هيقوم بس مسكت رنا ايده منغير متحس ابتسم وقعد جنبها بحنان وهو بيفتكر طفولتها قبل متسافر بره وقتها كانت لسه مامته عايشه 
اتنفس بصعوبه وهو بيفتكر منظرها والفديو الي جابه الشقه ونظرتها برجاء ل ابوها وقت مشفها كانت مستنيه دعمه بس محصلش شدها لحضنه وهو بيبتسم وبيوعدها ويوعد نفسه قبلها انو كل حد هياخد جزاءه نام وهو حضنها وصحي

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات