رواية حب حتى التملك الفصل السادس بقلم آيه عبد الحميد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رنا پغضب ده ف احلامك انا ههرب منك قبل متلمسني مش هتعرف توصلي
شدها ليه بكل قوه ونطق بعيون حمرا زي الجمر تفتكرى سهله هتروحي مني فين
بصتله بتحدي وقالت ارض الله واسعه يا ابن عمتى
نطق پحده مش هتعرفي تعملى حاجه
صوتها طلع پغضب نفس غرور ابوك هيوصلني لل وصلتله امك ههررب منك زي مهي عملت وخليك انت بغرورك
ضحكت وانا بفتكر دراستي ومقرره انفذها بس اول خطون دي صعبه قوي ازاى يعني احسسه اني ملكه بس برغبتي ده مچنون ولو حصل هيستغلها بس يعني......
خدت نفس هو كده كده جوزي والخناق معاه مش بفايده بالعكس هو الي هيعمل الي عايزه لان جدي ف صفه
كنت بجهز ل كتب كتابي وجت مرات عمي قالتلي ان هي عايزه حاجه ضرورى ومش هتعرف تروح وطلبة مني اروح اجبها بما اني جهزت ونزلت للعنوان بس قبل ماطلع انا فقدت الوعي بس.... راهب بيكره مرات عمي دي لايمكن يكون متفق معاها... ثم ايه يخليها تعمل كده ف بنت هتكون مرات ابنها ف اقل من ساعه
حاولت اهدا فقومت ابص ل نفسي ف المرايه كنت مميزه ولون خدودي الحمرا من الكسوف وقت مشوفت نفسي واتخيلت ان راهب يشوفني كده كان زايد جمالي ابتسمت بثقه رغم احراجي
بصلي پغضب ووشه قلب ف ثانيه اول مافتكر الي حصل... فقربت منه بحنان وقولت اسفه.... بصلي ومنطقش فقربت منه اكتر فاټصدم وفضل مذهول مش مستوعب ازاى