رواية جبروت سليم وعذاب روح الفصل السادس والسابع بقلم رحاب رمضان حصريه وجديده
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
دا ورق العقد بتاع شركه جاك ف باريس
سليم هقرا الورق وامضي لما أفكر
كريم بحيره بس بسرعه ي سليم
سليم بتفكير ماشي
سليم ها عايز اي تاني
كريم انت كنت قايل لمراد ينزل إعلان عشان السكرتيرة
سليم أيوة هو ف حد قدم
كريم اه في
سليم اديلهم معاد ببكره لأن تعبان
كريم تمام
كريم ع وشك الخروج يوقفه صوت سليم
سليم بحزن روح شركه إسلام وشوف اي الدنيا هناك ومشي الدنيا وكأنه موجود
وخرج
سليم رجع بكرسيه الي الوراء وظل يفكر ف روح وكيف كانت ملاك وهي نائمه وكيف هي طفله ارتسمت ابتسامه ع وجهه لا ايرادي واختفت عندما فاق من شروده
خرج من المنزل معلن رجوعه الي الفيلا
ف فيلا سليم العامري
كانت روح تنظف الفيلا حتي أحست بۏجع ف قلبها فكيف لا تتعب وهي مريضه بثقب ف القلب
روح وهي ترا الدنيا تلف بها وغير متزنه
روحي وهي تحاول ان تستعيد نفسها لكن دون جوده
وقعت روح ارضأ فاقده الوعي
الفت پخوف وهي تحاول ان تفيقها لكن دون جوده
ف نفس اللحظه دخل سليم إلي الفيلا يرى روح واقعه ارضأ لا يحس ع نفسه إلا وهو حاملها وخارج بيها برا الفيلا بعد بضع دقائق وصل سليم إلي المستشفي
الدكتور انقلوها ع السرير بسرعه
دخلوا بها إلي اوضه الكشف بعد ساعه من خرج الدكتور بتنهيده
سليم بلهفه اي الي حصل
الكتور هي اتعرضت لمجهود وده مينفعش ف حالتها خالص
سليم هي عندها أي
الدكتور انت تقربلها اي
سليم بجديه الي جوه دي تبقي مراتي
سليم پصدمه اييييي
بااااااسس
استوى بقى ي تري البنات هيعملوا اي
واي تري اوس بيفكر ف اي
زي تري سليم اي رد فعله من تعب روح
بقلمي رحاب رمضان
استنوونييي هقولكم
يريت تفاااعل كتير كتير
رأيكم يهمني