الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية اوقعني القدر بحبها الفصل الثاني والثالث والرابع والخامس بقلم دنيا محمد حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز

قاعدة بحزن علي فيروز وع الي هيحصلها لان مفيش جواز من اتنين ستات بيكمل 
ادهم بهدوء حقك عليا ي حجه انا اسف ومتخفيش علي فيروز والله هشيلها ف عنيا واخد بالي منها
فاطمة بتعب ياريت تاخد بالك منها فعلا ي ادهم بيه لانها زي مانت شايف صغيرة وملهاش في شغل الحريم قصدها ع ريم
ادهم بابتسامة متقلقيش والله هي ف امان واكمل وبعدين ده انهرضة فرحنا هنفضل ف حزن ولا اي 
فاطمة بابتسامة لا طبعا هجهزها بس فين الاوضة 
ادهم. وصلهم الاوضة وفيروز دخلت الاوضة بكسرة كان نفسها تتجوز في امان لاكن هي قلبها حاسس ان فيه مشاكل بس قالت ف نفسها علي الله 
وفيروز كانت جهزت وكان شكلها قمر اوي كانت لابسة فستان ابيض رقيق ولمسات ميكب مبرز ملامحها الجميلة وعيونها الزرقاء الجميلة وشعرها الدهبي الجميل الي نازل علي ضهرها 
وطلعت وطبعا تقاليد وعادات الصعيد ان فرحهم الستات بتفرح وترقص ف البيت والرجالة برة 
ادهم كان لابس جلابية جميلة صعيدي وكانت ملامحه رجولية جميلة وشكله انيق وطبعا رقص شوية عشان فرحو برضو 
وجه وقت المأذون 
سامح كان قاعد جنب المأذون وادهم من الناحية التانية 
المأذون العروسة موافقة! 
ادهم بسرعة حد ينادي ليها يجماعة 
فيروز طلعت وكانت متوترة 
المأذون موافقة يابنتي 
فيروز بابتسامة موافقة 
ودخلت تاني للستات واشتعلت الزغاريط 
المأذون بابتسامة بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكم في خير.. 
الستات كلهم زغرطو وادهم قام وضړب ڼار ب المسډس 
فاطمة بحنان وحب الف مبروك ي ضنايا بقيتي عروسة واجمل عروسة 
ريم كانت قاعدة فوق محپوسة وكانت متغاظة لانها كانت مرتبة ل فكرة انها تاخد ادهم عندها انهرضة
فيروز كانتب تبص من الشباك علي ادهم ورقص الصعيدي بتاعه وكان شكله جميل ومبهج
فاطمة بحب الفرح خلص ي ضنايا اطلعي بقا اوضتك واستني جوزك واعملي الي قولتلك عليه. 
فيروز هزت راسها باستسلام 
وقامت 
فيروز طلعت فوق ف اوضة ادهم 
وادهم سلم علي المعازيم والمباركة بتاعتهم استقبلها بحب وادهم باس راس ابوه وشكره شكرا ي ابوي 
صبري بحب ع اي يا ولدي ربنا يبارك فيك ويحفظك يلا ي واد اطلع ل عروستك 
ادهم ضحك وطلع 
ادهم دخل الاوضة وكان الجو هادي بس اټصدم لما لقي فيروز طالعة وهي مبتسمة وكانت  كان شكلها جميل ورقيق يسحر 
ادهم بتوهان انتي جميلة اوي 
فيروز بصتله بابتسامة وراحت ليه وقالت بطفولة بجد شكلي حلو 
تاني يوم الصبح 
ادهم صحي حس بحاجه عليه فتح عيونه بنوم لقي فيروز نايمة  وكانت نايمة بعمق وشعرها منسدل علي وشها وضهرها ادهم زاح لها شعرها وكان مبسوط جدا انه معاها مكنش بيحس الاحساس ده مع ريم مكنش فيه حب ما بينهم لاكن ع اقل فيه اعجاب بين فيروز وادهم.. حرك ايده ع وشها وهي كانت بتتحرك بضيق 
ادهم ضحك.. فيروز صحيت من النوم بنعاس 
ادهم بابتسامة صباح الخير 
فيروز بخجل صباح النور 
ادهم هقوم استحمي عشان ننزل نفطر 
وفيروز اتحركت عشان تقوم بس شهقت پخوف 
ادهم بصلها مالك 
فيروز بدموع رجلي ۏجعاني 
ادهم بصلها

انت في الصفحة 4 من 8 صفحات