الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية لعبة القدر الفصل الحادي عشر حتى الفصل الخامس عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

الشقة بأشتياق وهي تتذكر مواقف عدت مع والدها ووالدتها شعرت بشئ ساخن على وجهها رفعت ايديها مسحت دموعها وبدات في تنظيف الشقه 
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم . 
خرج من الغرفة بعد ان تأكد من نوم صغيرة دخل المطبخ حضر مج شاي وخرج البلكونة في وقت متأخر نظر إلى شقة والده وهو يرتشف من المج سمع صوت في شقة مليكه نظر من البلكونة للأسفل رأها وهي بتنفض السجاده وترتدي تشرت بحملات نظر إلى الزرقان الملي ايديها بحزن شديد فضل متابعها لغيط أما خلصت ودخلت ثانيا اتنهد تنهيد طويل ودخل الشقة نام بجانب صغيرة وسحبه ل حضنه بحنية أب ونام 
بعد ساعات القت بجسدها على السرير بتعب من ترويق المنزل نظرة للسقف بتفكير في حياتها فتحت درج الكومودينه طلعت نوت بوك وقلم وبدات تكتب ما بداخلها
يؤلمني الشك في صدق الذكريات تخيل أن تعيش أمورا تؤمن بكل ما فيك أنها الأصدق والأبقى لكنك وبعد مرور الأيام الموحشة والغريبة عليك يصيبك الشك في صدق كل الذي كان عمرا كاملا بالنسبة لك انهت مقولتها ومسحت دموعها بع نف
أنا مش ضعيفه يا كريم علشان توجعني بالشكل دا أنا كويسه وهتخطى الموضوع وهشيلك من حياتي خالص 
وضعت المذكرة على الكومودينه ونامت من الأرهاق
تاني يوم استيقظت مليكه على صوت طرق الباب نظرة إلى الساعه بقلق وقامت بتعب سحبت الحجاب وضعته على
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين. 
رأسها وخرجه فتحت مليكه الباب وقفت متسمره في مكانها من الصدمه وهمست حمزه 
دفعها پغضب ودخل المنزل وغلق الباب خلفه پغضب چحيمي وعنيه بطلع شرار من الڠضب 
بقا بتسجنيني أنا بتخلي جوزك الك لب يحطني في السچن ويوصي أني اض رب 
رجعت للخفه بخطوات مهزوزه صدقني يا حمزه أنا مليش دخل بالموضوع ده 
دا أنا هق تلك وهشرب من ډم ك أنتي وهو 
صفعها على وجهها صړخت مليكه بړعب وشعرت بطعم ال ډم في فمها صړخت مليكه بړعب وهو بيض ربها بع نف وهو بيش تم وهي مش قادره تدافع عن نفسها سحبها حمزه للغرفة بتاعته من شعرها حدفها وقعت على الأرض ودور على شي ما بهي جان وهو يردد
هقت لك هقت لك أنتي وجوزك وخلص من ارفك
طلع حبل من الدرج وقرب عليها ربطها بيه تحت مقومتها وصرخها الدائم وض ربه ليها بسبب مقومتها بعد ما ربطها كويس قام خرج من الغرفة ورجع ب زجاجه صغيرها بها بن زين وهو لا يبالي بما يفعله
صړخت مليكه بړعب لا ونبي ما تعمل كدا فوق لنفسك يا حمزه الحقوني حد يلحقني
حمزه وهو مش في وعيه دلق عليها ومسك الكبريت
أنا هويكي ازاي تحبسيني أنتي والك لب جوزك 
لا ونبي استنا انا اطلقت منه مبقاش جوزي خلاص سبني ونبي اعيش 
حمزه زاد جنانه اكتر وكمان اطلقتي يا جبتلي الع ار أنا كنت عارف مش حرام فيكي ال ولعه 
ول ع عود الكبريت ومليكة اتشهدت على روحها پبكاء شديد 
الباب اتك سر في اللحظة دي ودخل عيسى وهو حاسس أن الدنيا وقفت بيه رما حمزه الكبريت والن ار مسكت في مليكه سحب عيسى البطنيه وطفاء الن ار بسرعه قبل ما تمسك فيها دخل ياسين والرجاله اللي في المنطقة مسك ياسين في حمزه ونزل فيه ض رب الرجاله خرجت بسبب لبس مليكه حضنها عيسى پخوف شديد وهو بيحاول يطمنها وهي بتصرخ بشده من الخۏف 
طلع حمزه مط وه ج رح ياسين علشان يطلع من تحت ايده رفعت نظرة تنظر إلى الس كين اللي في في ايديه وهي بتتنفض في حضڼ عيسى من الخۏف صړخت مليكه بړعب وهي شايف منظر ال ډم پخوف شديد حمزه دفع ياسين للخلف وجري قبل ما حد يمسكه قبل ما عيسى يستوعب كانت مليكه فاقدة الوعي 
في المستشفى كان ياسين جالس على سرير المستشفى في غرفة الطوارئ والطبيبه أمامه بتشوف الج رح جابت البنج اتدهوله وبدات تضم الج رح وهي مستغربه من ملامحه الحاده التي لم تبالي بالألم الذي يشعر به ياسين غمض

انت في الصفحة 2 من 13 صفحات