الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية أنت لي وحدي الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم أماني جلال حصريه وجديده

انت في الصفحة 17 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

هاخد بنتك مكانك ...وبصراحه عجبتني اكتر لما شفتها ...ثم اكمل بشرود هااااانت كلها كم اسبوع وتبقى في سريري قالها وهو يمرر للسانه على شفتيه بشهوه مقرفه ...واخذ يضحك بشړ
وستووووووووووووووب
الفصل العاشر
حقيقة عيلة الهواري
رحيم الهواري صعيدي الأصل ...درس في الخارج وأخذ عادات وتقاليد الغرب....يناهز من العمر٥٧سنه رجل فاسد جداااا وزير نساء بمرتبة الشرف ومع تقدمه بالعمر اصبح يميل للقاصرات واغلب شغله بالممنوعات وووووووهو ابن عم ادهم الهواري ...يملك شركات برا وجوا البلد.... ويكره ادهم جداااا لانه خطڤ منه ماريا مامت ملك
ماريا فتاة فقيره جدااااتركية الأصل صهباء جمالها غربي كانت تعيش في كندا وتعمل في شركة الهواري كانت دائمة التعرض لمحاوله التحرش من قبل مالك الشركه ...
اتعرفت على ادهم وحبت وتجوزته 
عندما علم رحيم بزواجها من ادهم طردهما من الشركه وحاول ان ېقتل ادهم اكثر من مره 
بعد مده قصيره من زواجهما ...اخذ ادهم زوجته وهرب من چحيم رحيم الى مصر 
اما اياد بقى ده يبقى ابن اخوا ادهم الذي ټوفي بسبب مرض السړطان ...ومامته سابته عند جدته وتزوجت وسافرة الى دوله من دول الخليج كان عنده وقتها ٨ سنين
فضل اياد مع جدته وعمه ادهم بعد مارجع من السفر سنتين عايش بهدوء لغاية يوم الحاډث ...
بعدها بكام اسبوع جدته توفت من حزنها على أولاده 
فضل اياد وحيد عند اهل مامته ...وقتها نزل رحيم مصر واخدو معاه وسافر 
رحيم كان يعرف بوجود ملك ولاكن لكرهه الشديد ل ادهم تركها بالمستشفى...والأن اياد الهواري ٢٧سنه لا يعلم بعمل رحيم الغير قانونيملاحظه عائلة ادهم كانت فقيره.....
مراد بترقبيعني ايه!!
سالم بتنهيدهيعني استنى شويه لغايه ماتبقى ١٨ سنه وبعدين نخطبهالك...
فز مراد من جلسهلا طبعا...انا لسه هستنى ...انا عايزها تبقى مراتي بأسرع وقت ممكن ...ثم اكمل بوقاحه بصراحه انا على أخري
ليان بمشاغبه وهي تحرك يديها معلش يابابي اصلي واقع وقعه ...وشهقت ثم اكملت وهي تحرك حاجبيها ...مايعلم بيها ألا ربنا...
مراد بغيض نظر الى ليانبت انت مش عايز اسمعلك صوتك...
رجاء بس ياليان سيبي اخوكي بحاله...وبعدين تعالي هنا انت بكره اول يوم امتحان ...قاعده معانه ليه ماتروحي تذكري...
ليان بضجر وغيضيووووه ...كل مابتشوفوا وشي بتقولولي ذكري ذكري اووووف بقى انا زهقت ...دي بقت عيشه أطهق...كانت تتكلم وهي تصعد الى غرفتها...
رجاء وهي تنظر الى زوجها بفم مفتوح من الذهولشفت بنتك هبت في وشي أزاي ...انا مش عارفه طالعه لمين....بذمتك انا ربيتها كده....
سالم بضحك على تصرفاته ابنتهكلها سنه زمان وهي الى ها تربينا....
مراد بضيق هاااا هاتعمله ايه في موضوعي
سالم تنهد بتعبخلاص يبني تخلص امتحاناتها ونخطبهالك
مراد بفرحه على بركة الله...استقام وهويقول بمشاغبه اسيبكم انا بقى تحبوا في بعض ...سلام...
ذهب وترك والديه مذهولين من تصرفه...نظر سالم ل زوجته وقال بغيضواد ناقص ربايه بصحيح 
ضحكت رجاء بخفه ... ثم غمزة زوجها بخفه وهي تقترب منه ببطئطب ايه !!
سالم بترقبمالك !!!!...عايزه ايه!!
رجاء وهي تهمسايه!!....مش قالنا حبوا في بعض..وانا بصراحه ...اخذت تلعب بزراير القميص مابحبش ازعل ابني .ولازم ادلع ابوه
سالم برفعت حاجب وقال بخبثبقى الموضوع كده ....عشان ابنك!!
رجاء بدلع وهي تنحني عليه تؤتؤ عشان ابوه واحشني اوووي اوي ...ولاااا انا ماوحشتكش ...
سحبها سالم من خصرها وأجلسها على قدميه وهي سندت نفسها على صدره ...واخذ يمرر شفتيه على وجنتيها وهو يهمس بشوقألااااا وحشتني ....
أبتسمت واخذت تقبله بحراره من شفتيه بحب وشوق وهو بادلها بحب اكبر ...بعد مده قصيره ابتعدت عنه قليلا ثم قبلته بخفه على شفتيه مره اخرى.. لم يعد ياحتمل اكثر مما جعله يحملها بخفه وهو يقول استعنا على الشقا بالله...
نسيبهم لوحديهم عيب بقى
كانت جالسه تدرس بهمه.... بعد مده طويله اغلقت الكتاب وأخذت تمط ذراعيها بتعب نظرة الى الساعه كانت ١٠٢٠مساء .....
استقامت من جلستها بتعب ورهاق لتنام ....
طرق باب غرفتها
ممكن ادخل!! 
دق قلبها عندما سمعت صوته ياالله فقد اشتاقت له كثير
كرر سؤاله....
أدخل ...قالتها بصوت مرتجف...ونظرة الى الجهه المعاكسه بحزن ....
اقترب منها بحب كبير وشوق اكبر... جلس بجانبها بهدوء ونظر الى حزنها بۏجع كيف استطاع ان يقسى عليها اغمض عينيه پقهر لانه احزنها ...ثم اخذ يمرر يده بحنان على شعرها وبيده الأخرى تسللت الى يدها ...اقترب منها وقبل رأسها وهو يتمتم ماتزعليش مني يانبض قلبي.....
اخذت دموعها تهبط ببطئ على وجنتها...
حاوط وجنتيها بالهفه عندما لاحظ دموعها تلك اللآلئ الثمينه التي لا تقدر بثمن عنده ....
نظر الى عينيها بحزن وهو يسب ويلعن نفسه لانه السبب بدموعها اخذ يمحي كل دمعه بشفتيه ويقبل مكانها بخفه وهو يهمس بينهما اسف ياعمري كله ...ملك انت النفس إلي بتنفسه ...انت نور عيوني الى بشوف فيها الدنيا...انت اغلى شئ أملكه.... ابتعد عنها و نظر إليها وجدها مټخدره من همساته ابتسم بفرحه وهو يرى تأثيره على صغيرته... وقبل انفها بعشق وخفه ....مما جعله تجفل وتنظر إليه بخجل...
مسك يدها بحب...و احاط خصرها بيده الاخرى ووضع جبهته على
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 20 صفحات