الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أنت لي وحدي الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم أماني جلال حصريه وجديده

انت في الصفحة 6 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

ببتسامة نصر وخبث ده انت معجبه بقى ....
نظرة أليه ببرائه وبتسمة بخجل فهي في لأخر فتاة مراهقة اتم ١٨سنه من شهرين فقط عديمة الخبره 
فهمت كلامه بحسن نية
زادت ابتسامته الماكره وقال بخبث مش كنتي تقولي من الأول ...ده انت تعبتني ....اخذ يتفحصها بأعجاب واضح 
ممازاد خجلها وقالت بصوت مبحوح من تخبط قلبها ماكنشي ينفع نظر إليها بمتعه فهذا نوع جديد يمر عليه... اقترب اكثرمنها واخد يهمست بإذنها بخبث ليه ...ثم نفخ عليها 
قشعريره لذيذه سرت على طول عمودها الفقري من حركته الخبيثه ...
ليان مغمضة العينين لا تصدق اخيرااااا ستذوق العشق ومع من فارس احلامها وحبيبها.... ابتسمت عنده هذه الفكره وقالت بخجل مفرط وهي تحسن الظن به وببرائه عشاااااان ... اااااالراجل ...ابتلعت رقها بتوتر ثم اكملت بهمست اثاره جداااا...هو الى بيبدي
ابتعد عنها بضع ثواني فقط ...ونظر اليها بإ عجاب بالغ حده.... ااااااه من مذاق وجنتها.... اذا كان طعم وجنتها هكذا فكيف بطعم شفتيها عند هذا الحد انقض عليها ووضع شفتيه على شفتيها تحت خوف وذهول وصدمه ليان فهو سرق قبلتها الأولى رغما عنها 
تفاجى بصفعه قوية جدااااااااا 
ليان پغضب شديد لا يوصف كانت تنظر إليه كالبوه انت واحد زباله ....وتقربت منه غير ابها نظراته البركانيه وقالت بقوة كبيره والزباله بتشوف كل الى حوليها زباله ....زيهااااااا
قالت الأخيره بصوت عالي ....ثم بصقت على الأرض ومسحت فمها بشمئزاز وحتقار وهي تنظر إليه سوري ما بحبش طعم الزباله...سحبت حقيبتها وغادرت بقوة ولم تلتفت حتى مره واحده على البركان الذي يشتغل خلفها
ڼار ڠضب چحيم اڼتقام يريد ټدمير كل شئ هااااااااااااااااااا...كان هكذا يغلي ڠضبا....كيف تجرأت على إهانته بتلك الطريقه تحسس مكان صڤعتها وهو يتذكر كلامها المهين والڠضب يزداد .....ثم قال بغموض وهو يتفس من انفه پغضب اهلااا بك في چحيمي صغيرتي
عاد من العمل مبكراااا اليوم لكي يرتاح و يجهز نفسه فهو لديه عشاء عمل ...فكان يومه حافل اجتماع ...غداء عمل ..ثم دراسة ملفات الصفقة والأن عشاء......تنهد بتعب وأرهاق فهذا ماكان ينقص ....كان يتوعد لمراد فقد تغيب اليوم بدون سابق أنذار وموبايله طول اليوم مغلق ...حسنااااا عندما يرى سيحطم وجهه الأول.....و بعدها سيسئل عن سبب غيابه
وصل الى بوابة الداخليه للفيلا وقبل ان يدخل توقف فجئ ..... واغمض عينيه وبتسم ...بحب ...وسعاده .. هل هذه هي ....زادت ابتسمته وهو يسمع صوت تذمرها فتح عينيه ولټفت ينظر إليها ...فكانت جنيته تجلس على الأرض وحولها كتب كثير و مبعثره قرب الأرجوحة التى صنعها لها بيديه لأجلها ابتسم على تلك الذكرى المميزه 
واخذ ينظر إليها بهيام وعشق لا ينتهي وهي تبعد خصلات شعرها العجري عن عينيها بتأفئف ونزعاج فكانت......قابله للأكل 
عز بحب وضحكههههههه حرام عليك شعرك 
نظرة إليه بتفاجئ وابتسمت اهلا أبيه مراد واحشتني
ثم عبست عندما عاد شعرها على وجهها لكي يزعجها مره اخرى ف على ما يبدو انه عنيد ومتمرد كاصاحبته 
نظرة ملك إليه بحي ثم الى الأرجوحة وقالت فرحه فاكر باأبيه لما عملتهالي 
عز ينظر اليها وهو شارد بتفاصيلهافاكر ياملاك 
ملك بحماس استقامت بجلستها واخذت تعيد تلك الذكرى وهي تحرك يديها بجميع الأتجاهات كانت هدية السنه الى فاتت لما طلعت الأولى وزينتها بالورد عشان بتعرف ان بعشقه لاااا وكمان لوني المفضل البنفسجي
دي اغلى هديه على قلبي
أخذ ينظر اليها عز ليه يعني!!!!!
ملك وهي تقترب منه وتجلس نصف جلسه ونظرة الى عينيه وهمست بستغرابانت بتسئل!!!!!اي حاجه منك بحبها مابالك بدي ....ده انت فضلت يوم كامل بتعملها بيدك ده انت حتى مرحتش يومها شغلك ...ثم نهضت وقتربت من الأرجوحة واخذت تمرر يدها عليها وقالت بذكرى محببه دي كانت احلى مفاجئ حد

انت في الصفحة 6 من 20 صفحات