رواية مغامرات طفله مع الجنرال الفصل السابع والثامن بقلم ميروا محمد حصريه وجديده
هذه الفاتنه وجسمها الانوثي .
رقيه بتوتر ان .انا مكنتش اعرف انك هنا . وجريت دخلت الحمام تاني .
خرج احمد وهو مش قادر يتلم علي نفسه .
كانت بسمه خرجت من اوضتها وهي لابسه ترينج برموده بقط وعامله شعرها ديل حصان .
بسمه بابتسامة صباح الخير ياحبيبي .
احمد مكنش معاها اصلا .
بسمه بستغراب احمد احمد .
احمد ها ايوه ايوه .
احمد احم مفيش يلا ننزل عشان نفطر .
نزلو الي اسفل. كان امجد وصل ودخل وكان مع مدرس لرقيه عشان يعلمها ويعرفها ازاي تكتب وتقراء .
امجد صباح الخير.
بسمه واحمد صباح النور .
امجد اعرفكم استاذ أياد هيدرس لرقيه .
أياد صباح الخير.
احمد اهلا يااستاذ أياد .
أياد اهلا بحضرتك ياجينرال .
امجد اومال فين رقيه .
نظر الجميع الي هذه الحوريه.
كانت تلبس ترينج بنطلون اسود تشرت ابيض وكان ماسك علي جسمها ومبين انوثتها ورافعه شعرها كعكه وحطه ملمع شفايف وكحل وكانت مززززززه .
أياد بنبهار الله مين دي . احم اقصد هي دي الطالبه .
امجد ايوه يابني همتك معانا بقا عاوزنها تعرف تكتب وتقراء في اقرب وقت .
اياد ليسه صغير وهو قمووور اوي وزوق كمان لما نشوف دورو هيكون ايه في روايتنا
امجد رقيه ركزي تمام .
رقيه حاضر .
اياد هنقعد فين .
رقيه ممكن في جنينه .
اياد بابتسامة اكيد يلا بينا .
ذهبه الي الجنينه وكل دا تحت عيون الجينرال . هو عارف انها زعلانه منه عشان كده مبصتش حتي عليه .
عدت سنه ورا سنه رقيه تكبر وتحلو وتبقا احسن واحسن في التعليم واحمد من سفر لسفر ودايما مشغول وامجد متابع رقيه والمفروض جيه وقت علي رقيه تسافر برا تكمل تعليمها برا في باريس ...... ميرو محمد
لبست طقم تحفه بنطلون جنز وعليه بليزر اسود تشرت ابيض تحت البليزر فردت شعرها احمر شفايف مغري اوي كحل مع بيضها مشاء الله علي خلقه