رواية مغامرات طفله مع الجنرال الفصل التاسع عشر والعشرين والأخير بقلم ميروا محمد حصريه وجديده
وقته يااحمد الحق رقيه قبل متمشي .
طلع جري احمد وهو عامل زي المجنو ن واخد عربيته وطلع بااقصي سرعه الي المطار .
نزلت زينه بدموع وامجد حضنها وقالها كنت عارف انك من جوا بيضه وعمرك متكسريهم .
زينه بابتسامه اكيد ياعمي بس انت لازم تشوفلي عريس .
ابتسم امجد وقال ومين دا اليخد بنتي مني دا لازم يتعب الاول عشان يحصل علي القلب الابيض دا .
رقيه منتظرا الطياره وهي زهقانه وكان الساعه مش عاوزا تتحرك وبتعند فيها .
وكيف ليك ايها القلب هذا التحمل بماذا تصرخ بماذا ماانت سبب وجعنا
اطلقت صوت بوصول الطايره ...
بداء قلب رقيه يدق بسرعه جدا والحزن سيطر عليها وهي بتبص حواليها وهي عندها امل انه يجي يخدها ويقولها انا هتحدا العالم عشانك ومش هيكون حضڼي غير ليكي حقك علي قلبي . بس ماذا هذا الحلم امشي يارقيه وبطلي تحلمي هو خلاص خسرك .
احمد بسرعه وهو عمال يعدي العربيات وكان هيعمل كذا حاډث بسبب صورتها ال مش شايف غيرها وهو بيقول استني ياحبيبتي استنييي عشان خاطررري انا لو بعدتي ھموت همووووت يارقيه .
ساق بسرعه جدا وهو عنده امل انها هتكون منتظرا .
ركبت رقيه الطايره وهي بټعيط بس من جواها نفسها تصرخ وتقول لييييه لييييه يااحمد انا حبيتك تعالي وحيات ۏجع قلبي ترجع قلبي وجعني يااحمد تعالي خدني تعالي خلينا نبعد عن الكل .
وصل المطار وجري الي الداخل وسال عن اسمها وعرف طيارتها وعرف ان الطياره اتحركت دموعو نزلت نزلت بكسره بۏجع قلب وهو پيصرخ بااعلي صوته رقيييييييييييييييييييييه ارررررررررررجعي ااااااااارجعي يارقييييييه .
وماذا هتكون دي النهايه هيكون وجعنا هو امر واقع وهنعيشو هل ھيموت جوانا الحب دا
فعلا الامل ماټ جوه ياخساره بجد
البارت_العشرون عاوزا تفاعل بقا جامد
وصل المطار وجري الي الداخل وسال عن اسمها وعرف طايرتها وعرف ان الطايره اتحركت دموعو نزلت نزلت بكسره بۏجع قلب وهو پيصرخ بااعلي صوته رقيييييييييييييييييييييه ارررررررررررجعي ااااااااارجعي يارقييييييه .
جلس بندم وحضن راءسه بين يده وحزن سيرط عليه .
حتي سمع صوتها .
رقيه ايه يااحمد قاعد ليه كدا .
رفع راءسه يتاكد انه ليس حلم نعم هي هي حبيبتي واقف بدهشه وزهول فاهو كان افتكر انه افتقدها .
احمد بحب رقيه رقيه انا فكرتك مشيتي وسبتيني .
احمد بفرحه لرجوعها احسن حاجه رقيه صدقني انا بحبك وعاوزك