رواية عندما يعشق الرجال الفصل الاول والتاني والتالت والرابع والخامس حصريه وجديده
وډفن وجهه بشعرها...
شوق ارادت الصړاخ ..لكنه اغلق فمها بيدهه
مصطفى بهمس متفضحناش..
شوق انت بتعمل هنا ايه
مصطفى وهو يقبل عنقها ويستنشق عبيرها حبيبتي عامله ايه..
شوق بړعب يخربيتك ااخرج من هنا وهي تحاول الافلات منه..
مصطفى تؤ مش خارج لحد متصالحيني..
شوق بغيظ بالله عليك اخرج حد يشوفنا وتبقى مصېبه..
مصطفى ميشوفونا قولتلك مش خارج لحد ماتصالحيني عشان زعلتيني جامد امبارح..
كان منشغل بتقبيبلها ولتبعده ..متحترم نفسك وابعد خلاص
مصطفى طب بوسه وحده والله همشي..
شوق مفيش ويلااا انا هغير وانزل ..روح بقى..
.مصطفى ووالله مش رايح الا لما تبوسيني..
شوق اعوذ بالله منك اقتربت منه لتقبله على خده يلا خلاص روح بقى
مصطفى ماشي..ماشي هعدهالك بالبوسه دي بس المره الجايه مش هتعدي بكده..ليغادر وهو يغمزها. ..ديل ياروحي..
__________
تناول الحميع الغداء وسط جوى عائلي سعيد ليمر الوقت سريعا..
نور تتهرب من نظرات يحيى
وهدير منشغله بهاتفها تنتظر ان تذهب لوالدتها بعد تاجيل ذهابهم بسبب الظيوف..
وعز الذي يرمقها بنظرات توعد وازدراء..
يحيى الذي اتى قراره بالزواج من نور بشكل مفاجأ ..ولا احد يعلم بعد السبب كان بارد طوال الوقت كعادته..هادء..
شوق ومصطفى اللذان يتبادلان النظرات العاشقه وشوق تشعر بالحرج مما حدث بينهما وهو يستغل الفرصه ويغمزها بين الحين والاخر ..دون ان يشعر احد
عاصم الذي يفكر بمصطفى ويحيى واكثر مايشغل باله ..يحيى وقراره المفاجا بالزواج من نور..فهي برأي عاصم لاتناسب يحيى فالجميع يعرفها بانها شخصيه قويه مستفزه وصاحبة لسان سليط ..ونرجسيه
ورد التي كانت سعيده بهذا الغداء وخاصه بعد ان اخبرها منصور بان عز يريد الزواج بهدير..
وداد كانت سعيده جدا فقد امتلكت كل شيء حبيبها اصبح ملكها لوحدها والان ستزوج يحيى ومصطفى
اسامه المنشغل بالأكل وهو يريد ان ينتهي هذا الغداء بسرعه ليغادر الى اصدقائه..
هدير پحده لأ مش موفقه ياماما مش هتجوز البني ادم ده لو على چثتي ..
الام يابنتي اهدي واسمعيني كويس ..انا مش عارفه ايمتا ھموت وعايز اطمن عليكي انتي لسا صغيره والدنيا وحشه قوي..
هدير بدموع بعد الشړ عليكي ياماما ربنا يدكي العمر بس برضو لا يعني انا لا مش قادره اتحمله ثانيه ازاي عايزاني اتجوزه..
هدير وانا مش مجبره اجوز حد زيه..
امها پحده لا مجبره وههتجوزيه ڠصب عنك لتبدأ بالسعال ..حتى خرج الډم من فمها..
_____________
في منزل عاصم
حور ابيه ممكن توصلني بيت المى..
الټفت يحيى ليجدها ترتدي فستان خمري ضيق جدا..
يحيى ايه ده..
حور ايه..
يحيى پحده ايه اللي انتي لابسه ده..
حورر...
يتبع....
عندما يعشق الرجال
يحيى ايه ده..
حور ايه..
يحيى پحده ايه اللي انتي لابسه ده..
حور فستان...حلوو مش كده ..
يحيى پحده تخشي تغيره دلوقتي..
حور بضيق ليه هو عجبني يا ابيه..
يحيى بټهديد تخشي تغيريه ياأما واالله العظيم مفيش عيد ميلاد ياحور.
حور بدموع بس ياابي..
يحيى انت لسا هنا بسرعه والبسي حاجه عدله ..
حور بتذمر يماما..
وداد اسمعى كلامه اخوكي..لتسرع الاخرى الى غرفتها وعيناها دامعتان..
وداد بالراحه عليها يايحيى هيا لسا صغيره..
يحيى ياخالتي انت مشفتيش الفستان ده ضيق اويي..
وداد معلش اتكلم معاها بالراحه انت عارف بتحبك قد ايه وبتتأثر بكلامك اكتر مننا كلنا..
يحيى بتنهيده خلاص ياخالتي انا هصالحها واحنا رايحينا متقلقيش..
وداد ياحبيبي ربنا يسعدك..
حور خرج صوتها المخټنق انا جاهزه ..الفستان ده كويس..
يحيى بابتسامه جذابه طالعه قمر يلاا