رواية الصائغ والجواهر الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم مرفت السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
من القرن ال كنت اشتريتها من بياع خردة وانا بانضفها وبالمعها كالعادة شافتها امك وهي حامل فيكي شايفة بقالها قد ايه ومازالت محتفظة بلمعتها وقيمتها بتزيد زيك يادهب
اما جوهرة فكان نصيبها جوهرة كبيرةلامعة بتعكس اي ضوء حواليها فقال لها فاروق دة حجر الموسغرافيت من الجواهر النادر وجودها تشبهلك ياجوهرة نفس لون عنيكي ونفس صفاتك بتلمعي في اي مكان
اما ماسة فكانت ماسكة ماسة كبيرة لونها ذهبي مما اثار استغرابها فقال فاروقدة ياماسة الماس شمبانيا متستغربيش دة من اغلى انواع الاحجار الكريمة الماسية الي لم تتم معالجتها تماما بطبيعته شبهك طبيعته غالية ومميزة
التففن حوله واحتضنوه بكل حب ودموع فرح وتأثر
فاروقياللا يا عرايس على النوم بس كل واحدة كدة تحيب بوسة وحضن كدة انا فرحتي بيكم مش عارف اوصفها
احتضنته كل واحدة منهن وقبل يديه ورأسه ووخلدوا للنوم بمنتهى السعادة والقلق بان واحد فقد فاجئهم والدهم بالجواهر الثمينة الى ان غلبهن النوم ليستيقظن على مفاجئة أخرى
ياترى إيه ......
يتبع