رواية خادمة القصر الجزء الثاني الفصل الخامس بقلم زهرة الربيع حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يحرك نفسه لكنه تلقى ضربه غشيمه اسقطته على الأرض
اجبره على الرجل ادم على الجلوس مره اخرى الصق ماسورة البندقيه بدماغه
ووضع يده على الزناد ثم أطلق الړصاصه فى اللحظه التى قفز فيها كيمو واكا وميمى امام رأس ادم ونزع محمود الجنانى العقد من رقبة ديلا كانت نفس اللحظه كأنها مضبوطه بدقة ساعة بيك بين.
شعر الرجال بالحركه ودب قلق داخل قلوبهم
بينما سقط جسد ادم على الأرض والډماء تغطى كل رأسه
يلا بينا يا جدع حسيت بالى انا حسيت بيه
اجاب الرجل الذى يحمل البندقيه شكله قط ولا نمس مړعوپ
لازم نمشى دلوقتى دا محسن الهنداوى هيدلعنا لما يسمع الخبر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سمعت ديلا صوت طلقات الړصاص وراحت تصرخ وتبكى ومحمود الجنانى يجرها بلا رحمه ولا شفقه نحو البوابه
عملتو ايه يا رجاله سأل محمود الجنانى ماټ
قال الرجل ماټ وشبع مۏت كمان يلا بينا قبل ما حد يحس بينا
غادرو القصر سارو بين الحقول حتى وصلو طريق ضيق يصل القريه بالطريق الزراعى وكانت ديلا تمشى ساهمه شارده غير داريه بحالها ولم تبدى اى مقاومه او حتى حاولت الهرب.
كانت هناك سياره تنتظرهم فى لمح البصر انطلقت السياره تجاه فيلا محسن الهنداوى بعد أقل من ساعتين وصلت السياره الفيلا كان محسن الهنداوى فى انتظارهم داخل القبو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قتلناه يا باشا
متأكدين سأل الهنداوى وهو يشعل سېجاره
متأكدين يا باشا فرغنا فيه خزنه كامله
كانت ديلا تقف خلف محمود الجنانى بلا مبلاهه تائهت الفكر
انا شايف انك خدت جايزتك يا محمود
ايوه يا باشا خدت انتقامى وجايزتى
وقف محسن الهنداوى وكان لم يلحظ ديلا بعد وكان على وشك ان يرفع يده ويرحل الجنانى مع غنيمته
لكن وجه ديلا برق مثل القمر فى ليله مظلمه
نهض محسن الهنداوى وتفقد ديلا بصمت هذا الجسد وذلك الوجه الأصفر باهت المعالم صامته كأنها فقدت الوعى
طيب يا محمود البنت دى هتفضل هنا لحد ما تلاقى مكان تتاوى فيه!!
تلعثم محمود الجنانى بس قال امرك يا باشا نادى الهنداوى على واحده من الخدم وامرها ان ترافق ديلا نحو الغرف العلويه وتنتظر أوامر رافقت الخادمه ديلا التى كانت تسير بتيه بعينين نصف مغلقتين
تناول محسن الهنداوى رزم نقود من حقيبه كانت أمامه ودفعها للرجال ثم أمرهم بالرحيل
وارتسمت على شفاهه ابتسامه خبيثه لم ېقتل ادم فقط لكنه استولى على زوجته ايضآ ادم الذى كان يعتبر نفسه افضل منه ادم الذى اختارته تلا وتركته
الان امتلك زوجته الان سيدوس شرفه مثل عقب سېجاره
وشعر بنشوه وراح ينفخ أنفاس الدخان وهو يصعد درجات السلم ثم امر الخادمه ان تنقع ديلا وتنظفها ثم تحضرها لغرفته وكانت ديلا مستسلمه ليد الخادمه التى تعبث بها كأن الأمر لا يعنيها وان التى تجلس فى البانيو ليست هى