السبت 02 نوفمبر 2024

رواية خادمة القصر الفصل السادس بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

رواية خادمة القصر الفصل السادس بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده 
تجملت ديلا تزينت ووضعت فوق وجهها المساحيق الخادمه لمعتها وكان وجه ديلا ناصع بارق يجمل كل شيء يقترب منه تجرأت الخادمه لما اقتربت من محسن الهنداوى فيه شيء غريب فى البنت دى يا محسن بيه!! البنت منطقتش حرف واحد ولا عملت اى حركه تحس انها جسد بلا روح
محسن الهنداوى مريضه يعنى
الخادمه مش عارفه يا بيه مريضه او مريضه نفسيه او حتى مجنونه وكانت ديلا واقفه جنب الخادمه كأن ما يتحدثون عنه لا يعنيها نفس محسن الهنداوى دخان سيجارته وهو يعاين ديلا وبدت له باهته كعود ذره يابس وفكر محسن الهنداوى وهو يتأمل الفتاه ان كانت هذه خطه! فأن محسن الهنداوى قادر على اكتشافها صرف محسن الهنداوى الخادمه واغلق الباب على ديلا.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اقعدى هنا أمرها محسن الهنداوى وكان يشير بيده نحو السرير وكأن ديلا لا تسمع ظلت واقفه بهدوء وكاد محسن الهنداوى ان يشعر بالڠضب لكنه نهض وامسك بيد ديلا وجذبها ببطيء نحو السرير استجاب الجسد وجلس وكانت يد ديلا دافئه هكذا شعر مسحن الهنداوى دافئه وناعمه مثل الحرير وحاول محسن الهندواى ان يتحدث معها لكن ديلا لم ترد فما كان منه إلا أن انبها ارهبها هددها حتى انه أخذها من يدها وقربها من كلابه المسعوره فى القبو لكن ديلا لم تفتح فمها.
وفكر الهنداوى انه حتى لو جعل كلابه المسعوره تنهش جسدها فأنها لن تتحدث
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جلس محسن الهنداوى على كرسى فى غرفته وديلا جالسه دون حراك يفكر كيف يدفعها للحديث
ولم يجد بد من نبش الماضى فى دفتر الماضى مغامرات وذكريات حزن واسى وفرحه وقال كلماته بكل حقاره ذاكرآ ادم وكيف تخلص منه وكيف ان زوجته حلاله تقبع فى غرفته الان تحت رحمته تستعد ان تداس وانه كان يتمنى ان يشاهد ادم ذلك بعينه ويحدث أمامه لكن ادم ماټ قټله رجاله وربما جثته تعفنت الأن.
لم يتغير وجه ديلا المصفر لكنه الدموع غزت عيونها كانت روحها محپوسه داخلها وقال محسن الهندواى لا يمكن للمشاعر ان

انت في الصفحة 1 من صفحتين