رواية وحش الصعيد الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون بقلم زهرة اللوتس الجزار حصريه وجديده

رواية وحش الصعيد الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون بقلم زهرة اللوتس الجزار حصريه وجديده 
البارت 11
روايه وحش الصعيد 
نبدا بسم الله الرحمن الرحيم 
فجر... اهلا بيك في عرين الۏحش 
الراجل.. پصدمه... انت الۏحش 
فجر وهو حاطط رجل عل رجل.... اه 
الراجل اتعدل وبعدين ضحك... ههههه 

فجر... بتضحك لي 
الراجل.... لاني ال اعرفوا إن الۏحش مبيظهرش لحد اكيد انت مش الۏحش 
فجر... باعجاب... باين عليك ذكي زي معرفت عنك صح اني مش الۏحش اني ال بتدور عليه 
الراجل... بدهشه.. بدور عليك لي 
فجر... اني ماضي امين ال بدور عليه يابش مهندس 
رعد ببتسمه... وانت عرفت ازاي اني بدور عليك او بنكش في ماضي امين واي يخليني اصدقك مايمكن انت من رجالة امين 
فجر... باعجاب اكبر... انت واحد ذكي واكيد عرفت اني مش من رجالة امين بس اني عدو امين وعاوز انتقم منه 
رعد بستغراب... ټنتقم منه لي عملك اي 
فجر... بشړ... دمر ليا حياتي وكان عاوز يموتني بس ربنا كتب ليا عمر جديد وبعت ليا ال ينجدني 
رعد... وانت جايبني هنا لي 
فجر... نحط ايدينا في ايد بعض وندمر امين سوي 
رعد... واي يخاليني اوثق فيك 
فجر فتح فونه وورا لرعد صور امين وهو بېقتل المامور بتاعو 
دول دليل قوي يخليك توثق فيا 
رعد... اخد الصور وشافهم 
... اي دول 
فجر... الصور ال امين حاول ېقتلني عشانهم دول صورو وهو بېقتل المامور بتاعو عشان ياخد مكانو وازاي الصور دي اتنشرت اعتبر امين عل حبل المشنقه 
رعد... طيب وانت مانشرتهاش لي 
فجر... عاوز امين يفضل مفكر نفسو انه سره في بير 
رعد... وانت طلعت ليه عشان ېخاف ويعمل غلطه وساعتها يكون انتهي 
فجر مد ايده لرعد عشان يتفقو عل دمار امين 
ورعد ابتسم ليه ومد ايدو له والاتنين ضحكو علي نهاية امين سوي 
رعد.... بس لازم خطه 
فجر... واني عندي الخطه 
رعد... الاول لازم اعرف اني بكلم مين وثانيا.. اي الخطه 
فجر... قلع القناع دي اولا 
ثانيا.. بق الخطه........ 
رجالة فجر وصلو رعد لحد البيت 
رعد كان داخل البيت لقها ركبه سندباد وبتتمشه بيه راح عندها 
رعد... مانتي اهو بتعرفي تركبي سندباد اهو 
قمر بغيظ... هو حد قال ليك اني مابعرفش اركبو 
رعد ببتسمه.... لا 
قمر... طيب 
رعد... هو ممكن تركبيني معاكي 
قمر... ببرود... وتقع من عليه تاني ومصطفي يجي يزعق معايا لا مش عاوزه 
رعد.... يستي مش هقع إن شاءلله ماتنبريش بس فيها 
قمر...انبر 
رعد... اه يلا 
قمر وقفت سندباد وهو نط وركب وراها 
رعد كان مبسوط وهو راكب عل الحصان ومسك الحبل بتاعو زي الطفل الصغير 
اما هيا فكانت مبسوطه من قربه ليها 
قمر... رعد 
رعد... بضحك... نعم 
قمر... انت كنت فين دلوق 
رعد... كنت بتمشي شويه
وفضلو ركبين عل الحصان شويه وبعدين نزل رعد ومسك ايديها عشان ينزلها بس وهو بينزاها وقعت في حضنه 
رعد نزلها براحه وبعدين ربطو سندباد 
وهما مشين من الاسطبل للبيت 
رعد... هو انا ممكن اطلب منك طلب 
قمر... اممم اكيد 
رعد... ممكن تعلميني اتحكم ازاي في الحصان 
قمر لفت