رواية رهف والوسيم الفصل الحادي والعشرون حتى الفصل الأخير بقلم نونا جمال حصريه وجديده
انت في الصفحة 14 من 14 صفحات
حاجات تخديها والولد ينزل
حور والحاجات دي خطړ
رشوان هو أنا ممكن ازيك ياقلبي لولا أني خاېف لو روحنا لدكتور شمال منسلمش منه كنت وديتك
حور مش عارفه اعمل ايه
رشوان مش عارفه ايه انتي دلوقتي معايا. يبقي ايه اللي يتعمل
حور يارشوان انا مش فائقه دلوقت
رشوان أما ياجلبي هفوقك ويقرب منها
ويدخل عليهم محمد ويوسف وكان معهم هلالي الذي كان مصډوم من الي سمعه ويوطي رأسه في الأرض والعمده
يوسف مش عارفه تعملي ايه انا ه
حور بصمه يوسف
محمد امسكه الواد دا
هلالي حطيتي راسي في الأرض يابت ال
نروح عند خليفه الذي كان يخرج الآثار من المقبره
ويأتي البوليس ويحاول الهروب ولكن يتم إصابته
هلالي ابني راح مني و حور وايضا عشيقها رشوان
ويأتي البوليس ويتم القبض عليه
محمد يوسف ياولدي
يوسف كان في حالة ذهول ويفكر هل الولد دا بنه ام ماذا
ولكن تريد أن تخلي ضميرها وبعد عدت ايام تذهب منزل محمد
امينه جيه ايه تاني ياصباح عايزه ايه مش كفايه اللي عملته
محمد اسكتي ياامينه اتفضلي ياحاجه صباح
يدخل يوسف. الست دي ايه الجبها هنا عاوزه ايه
محمد يوسف اسكت خالص
صباح معلش ياولدي استحملني شويه
محمد جيه ليه ياصباح
صباح أنا جيه اقول إن الولد اللي جبته بنتي وتسكت
امينه مش ابن ابني صح
صباح صح. هلالي خطفه من مستشفي
كان هلالي يجلس في محبسه ويفكر ما حدث له وأولاده ولكن يأتي له خبر مۏت ولده خليفه
هلالي أنا اللي عملت كدا انا اللي عملت كدا
ويصل الخبر اللي سليم ويعود من أجزته هو ورهف ويعود اللي الصعيد
وتمر عدت اسابيع
وعيد يوسف مثل الأول ويلغي من حياته دخول حور بيها
ويأتي فرح بتول والدكتور خالد
في يوم كانت رهف في انتظار سليم وهي سعيده
ولكن يأتي سليم
سليم الحو يلي هنا
رهف كانت تجلس علي السرير وتضع يديها علي بطنها
سليم انتي مالك قعده كدا ليه
رهف تعاله ياقلبي
سليم ايه القمر دا
رهف غمض عينك
سليم هو في مفاجاه ولا ايه
رهف اسمع بقي غمض عيونك
وفعل يغمض عيونه علي بطنها
سليم يفتح عيونه بفرحه انتي حامل
رهف تهز رأسها
سليم بحبك بحبك
وتعدي ٩اشهر وتولد رهف بي ولد وبنت
وتسمي البنت ناريمان علي اسم ولدت سليم والولد علي اسم ابو رهف محمد أيضا مثل ولد سليم
وكل يأتي لحضور السبوع
ريهام وأطفالها وبتول. التي كانت حامل في الشهر الثالث وزوجها خالد وايضا حسام الذي اعجب بي مهندسه عنده في الشركه وقال اللي رهف وقريب هخطبها
والحاج محمد وزوجته امينه
وايضا شمس وزوجه محروس والمهم عبد الله
وعلي وأولادهم
وايضا يوسف الذي كان يحاول أن يخرج ما هو به
وايضا قمر وزوجها ادم كانت قمر حامل في الشهر الثامن
أيضا سته جيهان التي احسن أن ابنتها رجعت تاني ليها بجوده رهف
والكل كان في سعاده وفرح
يوسف شاهد ريهام وشكله هعجب بيها وتجوزه
والكل كان سعيد رهف كانت تحمل بين يديها البنت
وسليم يحمل الولد والكل سعيد
وهنا تنتهي الروايه يارب تكون عجبتكم.
_______________________________________
__________________________
________________
________
___