رواية غرام البارت الاول حصريه البارت العاشر حصريه وجديده
اشتدت عصبيته اشتد الالم فى يده ليتذكر ما حدث
سما حبيبي انت يا ظبوطى ..نتقابل النهارده
عاصم حبيبتي يا سيمو ماقدرش اتأخر عليكى وانتى عارفه ..بس النهارده عندى مأموريه مهمه جدا ..
سما مأموريه اهم منى مخصماك
عاصم مقدرش ابدا حبيبتى
سما لا بتقدر اهو ..طب قولى عمليه ايه وفين يمكن اعفووو عنك
عاصم النهارده هيتم القبض على اكبر تاجر سلاح احنا مراقبينه من شهور والنهارده اخيرا هيستلم صفقه السلاح المهربه ...
سما ودا هيكون فين وامتى أن شاء الله
عاصم ودا يهمك في ايه حبيبتي
سما علشان اعرف هتخلص امتى ونتقابل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهب عاصم كما هو مخطط للقبض على تلك العصابه ...ولكن تفاجئ بعدم وجود أى شخص وفشلت خطته .نهره اللواء المسئول عنه .ازاى يا حضره الضابط معلوماتك ما تكونش دقيقه ...
وأمر الجميع بمغادرة الميناء ..
وفى خلال عودته ليجد سيارة تلاحقه ..وحاول الوقوف ليجد سما ومعها اسعد الشريف اكبر تاجر اسلحه يخرجون من تلك السيارة ...
عاصم سما انتى هنا ازاى
اسعد الشريف سما تبقي خطيبتى وسهلت ليا كل شئ وتم دخول البضاعه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عودة من الفلاش
تنهد عاصم پألم فكم وثق واحب سما التى دمرته واضاعت مستقبله المهنى وترك الشرطه بسببها وعمل مع والده ...
علم أنها غادرت البلاد أثناء وجوده فى المستشفى..
رن هاتفه ليستفيق من شروده ..ليجد رامز المتصل
رامز ازيك يا عاصم
عاصم كويس ..فى حاجه يا رامز
رامز ابدا حبيت اطمن على المدام عامله ايه دلوقت.... بتقول انها تعبانه ..
عاصم والغيره تأكل قلبه كويسه ويلا سلام واغلق الهاتف..
على الطرف الآخر ..
رامز متحدثا لنفسه بقي الملاك دى تتجوز واحد زى عاصم ..عاصم اللى بيكره جنس حواء
المفروض تكون ليا انا ومش هرتاح غير لما تكون ليا ...
ايوا يا ماما الله شكلك جميل اوووى ..بيقولوا انى شبهك ...
كريمه خلى بالك من نفسك يا حبيبتي اوعى البئر اللى قريب منك تقعى فيه
غرام هتسيبنى تانى يا ماما ارجوكى اقعدى معايا شويه محتجالك ..
تركتها كريمه وذهبت حاولت غرام أن تلحقها ولكنها وجدت قدمها تتزحلق وسوف تقع بالبئر لتصرخ غرام صرخه قويه ..يستيقظ عاصم ليجدها تنتفض
يذهب إليها يجدها خائفه وجسدها يرتعش ...وتبكى
غرام تعاليلى يا ماما ارجوكى ارجعى ..
عاصم أهدى يا غرام واضح أنه كابوس ...
وأحضر كوب من الماء كى تشرب
غرام من خۏفها احتضنته وبدأت تتحدث بكلمات غير مفهومه حتى نامت وهى بين يديه ...
عاصم شعر بنبضات قلبه تتزايد من قرب تلك الفتاة ..فهو يكبرها بتسع سنوات كيف لها أن تحرك