رواية بكاء_القمر الفصل السادس عشر والسابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر والعشرون بقلم منار محسن حصريه وجديده
منك لله قطعتي اللحظه
في نفس الوقت قمر كانت هتمو ت من الكسوف
بدر وهي تمسك ايد قمريلا يختي تعالي هنا ونظرة لي حازم لما تبقي مراتك ابقي بوس براحتك يا خويا مش ناقصه دلع وقلة أدب عيب يا حضرة الرائد واخذت قمر وطلعت
حازم كان ينظر لهم پصدمه وهو يحدث نفسه شوف ازاي بتكلم اخوها الكبير بقا أنا قليل الادب ماشي يا بدر الكل ب هوريكي وفي نفس اللحظه رن عليه على عشان يروح ليهم
عند الكبير ويقف أمامه سامح
الكبير بشكانت متأكد أن البوليس بيراقب مصنع صناعة الخمور اللي هنا
سامح بثقه طبعا يا باشا عمري ما اخونك ولا اكدب عليك دي معلومات من ناس موثوق فيها
الكبير بتفكيرطيب روح انت وهشوف أنا الموضوع ده خرج سامح ودخل ممدوح بعد شويه
ممدوحمالك يا كبير في ايه شكلك متغير كده ليه
ممدوح ببرودوفيها ايه يعني خاېف ليه
الكبير پغضب اكبرانت مچنون انا مش واخد تصريح للمصنع ده وكمان في عمليه طالعه منه قريب يعني الدنيا هتتعك معانا وانا داخل على عمليه كبيره فيها شقا عمري
ممدوح پصدمهدي مصېبه انت ازاي متقوليش على الموضوع ده
الكبيرعشان ده مصنع بعيد عن النظر وكمان شغالين في من بدري ومحدش يعرف عنه حاجه
الكبيرايوه صح هو مافيش غيره اللي بيدور ورانا في كل حته لازم نعرف هو مين قبل ما نروح في داهيه اما سامح اخره رصا صه وخلص الموضوع
ممدوح بتفكير شيطانيهعرف والله لعرفلك كل حاجه
.............
راح حازم للشباب ودخل بيت وطلع بالاسانسير ودخل الشقه ولقا عامر وعلي قاعدين
علي ممدوح الدراع اليمين بتاع الكبير
حازم بترقبماله في حاجه حصلت
علي كان هيتكلم جاتله رسالة اكدت المعلومات اكتر
عامر بلهفهقول في ايه
علي بجديهاسمه الحقيقي حامدي نوفل مواليد 1973كان عايش في حاره من حواري الجيزه كان موظف بس ايه شمام درجة اولي اتجوز سنه واحد زمان وخلف بس مراته هربت هي وبنته بيقوله ما تت أو اڼتحر ت بس عمتا اختفت كان اسمها فايزه على اسماعيل
علي وهو يعيدفايزه على اسماعيل
غمض علي عنيه وهو يستوعب ما يسمعه
حازم نظر لي علي وشاور له لكي يصمت
حازمعامر مالك في ايه
عامر عينه دمعتأنا خالتي كان اسمها فايزه على اسماعيل هي كانت مرات حامدي ده بس للاسف ما افتكرتش لما بعت صورته خالتي تبقي توأم امي وكنت بحبها اوي وحبت واحد بس حصل اني جدي رفض أنها تتجوز الشخص ده كان عندي ساعتها 11سنه بس هربت معاه واتجوزيته مكملش شهر وأمي ماټت وبعديها بأسبوع جدي وساعتها خالتي كانت حامل وجت تحضر العزا وتعزي أيضا ولدي وشافتني وقالتلي متخفش هجيلك قريب أنا مليش غيرك يا