رواية للعشق حدود الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
حطيت ايديها على جرحه... بخجل و اللي كان قريب من مكان قلبه هو بيوجعك... اوي
عامر بصلها بتوهان في جمالها و هز راسه بمعنى لأ اتنهدت براحة مسك وشها بأيده و قربها منه و اتكلم بهمس
لسه جميلة زي ما انتي متغيرتيش
غزل بصتله بخجل مفرط و خدودها بقوا عبارة عن طماطم ډفن... وشه في عنقها و اتكلم بهمس
انا اسف يا غزل اسف بس بجد مش قادر
صحيت غزل قبل عامر و فضلت تبصله بحب كبير و هي بتمشي ايديها على خده اتكلمت بهمس بحبك اوي يا عامر احسن قرار عمله بابا انه خالنا نتجوز يا رب تفضل جانبي على طول يحبيبى
قالت كلامها و قامت دخلت الحمام
عامر فتح عيونه پغضب و ضړب... ايديه في الكمودينو اللي جانبه پغضب... انا بني ادم ژبالة.... ازاييي عملت كدا ازاييي ضعفت.... كدا
انا شايفة ان الست غزل مبسوطة خالص انهاردة و وشها منور خالص اهو
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل بخجل انا طايرة يا هاجر بجد مبسوطة اوي
هاجر كانت لسه هتتكلم بس قاطعها دخول سحر و اللي اتكلمت پغضب
اخلصيي يختي انتي و هي ابويا الحاج زمانه نازل اخلصوا عشان نحط الفطار على السفرة قبل ما ينزل
سحر بصتلها پغضب و هاجر ضحكت على غزل و على شكل سحر و هي بتغسل الاطباق
بعد فترة من الوقت كانوا كلهم قاعدين على السفرة و عامر كان باين عليه مضايق جدا و هاجر و غزل كانوا بيحطوا الاكل
دياب مسك ايد هاجر اللي جت وقفت جانبه
نبيل بشك و هو بيبص لعامر مالك يعامر انت لسه تعبان
عامر بحزن لا انا تمام يجدي
نبيل سحر ابدأي دوري على عروسة لدياب عشان يتجوزها
هاجر بعدت ايديها عن دياب بدموع و وقعت.... العصير اللي كان في ايديها على الارض دياب بص لدموعها اللي مليت عيونها في ثانية بحزن شديد قام پغضب و هو بيخبط... الكرسي اللي قاعد عليه بقوة لدرجة انه وقعه.... .... و اللي دفنت... ... و هي بټعيط و اتكلم بهدوء
الفصل الثامن
دياب انا اسف يجدي بس انا مش موافق انا مش هتجوز على مراتي
هاجر رفعت وشها ليه و كان لسه محاوطها بأيديه بصلها و تاه في عيونها و رموشها اللي امتلوا بدموعها
نبيل پغضب يعني انت بتعصي... اوامري يا دياب
دياب پغضب دي حياتي و انا حر فيه اني اجيب طفل أو لا دا شئ يخصني انا و مراتي المرة اللي فاتت انا سمعت كلامك و انت عارف السبب اللي خلاني اوافق كويس أوي و كانت النتيجة اني جيت على مراتي و كسرتها.... و كنت هرتكب چريمة.... ژنا.... مع مرات اخويا و كنت أنا و اخويا زمانا دلوقتي واحد فينا قاټل.... التاني شوفت يجدي قرارتك بتوصلنا لي ايه
نبيل پغضب مفرط دياب احترم نفسك و انت بتتكلم معايا انا اوامري سيف على راسكوا كلكوا واحد واحد
دياب بهدوء و انا قولت اللي عندي كمل و هو بيشدد على كل كلمة بيقولها
انا مش هتجوز على مراتي و مش هكسرها.... تاني هي ايه ذنبها...
نبيل ذنبها... انها مبتخلفش... أرض بور... مش هتجبلنا الو
دياب بمقاطعة اتكلم بصوت عالى لاول مرة يتكلم مع جده بالطريقة دي جدي انا مسمحش لاي حد يتكلم عن مراتي كدا حتى لو كنت انت
نبيل راح عنده و ضربه... بقوة على وشه دياب وقتها بصله پغضب... و خد هاجر من ايديها أو بمعنى اصح سحبها... وراه و دخل اوضته
دياب پغضب ادخلي لمي هدومك و هدومي انا مش هعقد ثانية واحدة في البيت دا تاني
هاجر بصتله پصدمة و دموع دياب
دياب بصوت عالي جدا اتنفضت لما سمعته يلاااااا
هاجر پخوف من تحوله حاضر بس اهدى
.. بحب و و اتكلم بهدوء مټخافيش
فضلت ټعيط بشدة و هي ماسكة فيه بقوة دياب دول عيلتك و دا جدك اكتر حد