رواية أحببت مجنونه الفصل الحادي عشر حتى الفصل الثاني والعشرون والأخير بقلم نجمه براقه حصريه وجديده

امال مهندس ديكور ازاي 
هشام _ غلطان انا ازاي معرفش افرق بينهم دا حتي واضح الاختلاف واحد بامبي والتاني Pink.. بتمتمه واضح اني استعجلت 
ياسمين _ سمعتك على فكره 
هشام _ ياسمين سيبي العك ده وتعالي اوريكي حآجه 
ياسمين_ حآجه ايه 
هشام _ ايه رايك فى ده 
ياسمين تغمض عنيها_ احترم نفسك انت قليل الادب 
هشام _ ههههه حقيقي استعجلت مبكدبش انا فتحي عنيكي متتكسفيش دا عادي خالص انا مرضتش اوريكي اللي اوحش منه 
ياسمين _ لا ده ولا التاني الۏحش مستحيل البس كده انت عاوز احمد وماما يدبحوني 
هشام بقرف _ شاقطك انا انتي هبله ما انا هبقا جوزك 
ياسمين _ ايوه جوزي بس ازاي تسمح لنفسك مراتك تلبس كده امال مين يسترني 
هشام _ ههههههههههههههه ههههههههههههههه ياسمين يلا نشوف حآجه تاني لحسن اكتر في الكلام ويصعب عليه برأتك دي تضيع
بعد ايام في بيت مراد
مراد _ تمام يافندم حاضر هتيجي مع السلامه..... مي! 
مي _ ايه يا مراد 
مراد _ جهزي نفسك هنروح مشوار 
مي _ مشوار ايه ده 
مراد _ ابوكي طالب يشوفك 
مي_ لا مش هروح 
مراد _ مي بلاش الكلام ده دا ابوكي وبعدين لسه المحكمه مقالتش هو اللي عمل كده ولا لا 
مي باستغراب_ مراد الي اټقتل دا ابوك يعني المفروض تمنعني مش تخليني اروح 
مراد_ انا قولتلك اني مش مصدق واكيد في حآجه منعرفهاش ولغيت ما نتاكد ف انا هعتبره بريئ 
مي بحيره_ انت شاكك في حد تانى 
مراد _ لا بس هو اعدائه كتير 
مي_ بس انا متاكده انه هو وعلي العموم انا هروح اهو ونشوف يمكن اصدق او يكون عندي شك واحد في الميه انه مش هو 
مراد_ جدعه يلا بقا اجهزي
في القسم 
الظابط _ هات المتهم يابني 
العسكري حاضر يافندم 
الظابط _ هو طلب انه يشوفك كتير وخصوصا بعد جلسة المحكمه بعد ما اتاكد ان رايح رايح 
مي_ يعني ايه رايح رايح 
الظابط _ يعني اعدام 
مراد _ وانتو اتاكدتو يعني 
الظابط _ طبعا كل الادله بتقول انه هو تسجيلات كاميرات المراقبه وبصماته اللي علي سلاح الچريمه ومعاد دخوله اللي بيصادف معاد القټل
مراد _ لا يافندم انا حاسس ان في حآجه غلط وهو هيعمل كده ليه هو مشكلته معايا انا ومي 
الظابط _ يمكن عشان المرحوم هو اللي سجنه 
مي _ اكيد هو ده السبب 
الباب بيخبط 
الظابط _ ادخل 
بيدخل العسكري ومعاه ابو مي 
الاب پبكاء _ مي انتي جيتي يابنتي
مي تبص الجهه التانيه بنرفزه
الظابط _ اسيبكم مع بعض ممكن تيجي معايا يااستاذ مراد 
مي _ معلش يا فندم عاوزاه يكون معايا 
الظابط _ تمام براحتكم وبيمشي 
مي _ عاوز ايه 
الاب _ كنت عاوز اقولك اني معملتش كده ساعديني انا هتعدم ظلم
مي _ مش هصدقك انا شفتك بعيني داخل تتسحب في الفيلا 
الاب _ حصل بس والله انا ما قټلته 
مي بتريقه_ ماټ لوحده ان شاءلله القدر والصدفه وقفو ضدك وقتلوه علشان تتورط انت عاوز تقول كده 
الاب _ انتي مش مصدقاني ليه اذا كان ابنه نفسه حس اني مظلوم 
مي _ علشان ميعرفكش زيي 
مراد _ اديلو فرصه يدافع عن نفسه دا حقه 
مي _ اتفضل قول اما نشوف هتقول ايه 
الاب_ انا هربت من السچن قبلها بيوم روحت البيت لقيته اتباع والعيال وامك محدش يعرف راحو فين حسيت بڼار في صدري وقررت اني هخلص عليكي انتي والافندي سألت لغيت ما عرفت ساكنين فين كنت هدخل من البوابة الاساسيه بس لقيت رجالتكم قاعدين كلهم هناك ف لفيت من الناحية التانية وخطيت من علي الثور واتسحبت لغيت جوه ولصدفه لقيت شباك مفتوح ودا كان شباك اوضة القتيل كان النور مفيش يدوب ابجوره جمب المكتب دخلت وانا خاېف حد يشوفني وببص علي المكتب الاقي يد بتخبط ومليانه ډم كنت ههرب بس سمعته بيقولي الحقني وهديك اللي انت عاوزه جه في بالي انه هديني فلوس كتير واهرب بره البلد جريت عليه وقعدت جمبه اساله مين عمل كده وهو كل اللي عليه الحقني الحقني معرفتش اعمل ايه مديت ايدي وشيلت السکينه الي في ضهره وبعدها قطع النفس خۏفت اوي لدرجة معرفتش اعمل ايه رميت السکينه وهربت من مطرح ما جيت والله والله هو ده اللي حصل
مي تبص لمراد بحيره _ طيب ازاي مين ممكن يقدر يدخل ومحدش يشوفه 
مراد _ وليه ميكونش حد من جوه اصلا 
مي _ لا لا دا حد دخل من الشباك انت مسمعتهوش لما قال لقيت الشباك مفتوح 
مراد بحيره _ فعلا احنا لازم نشوف الكاميرات تاني 
الاب_ يعني صدقتوني 
مي _ مش عارفه اصدقك ولا لا انت تعملها انت مكنتش جاي تسلم انت كنت جاي تقتلني 
الاب_ حصل بس والله انا مقتلتش الراجل ده 
مراد_ طيب انت شفت حد انت وداخل او خارج 
الاب_ لا مشفتش حد 
مراد_ طيب احنا هنمشي واوعدك اني هحاول اساعدك
بعد اسبوع
بيت ياسمين
ياسمين بتوتر_ مي اناهموت لا لا قولوله مش هتجوز 
مي_ اهدي يامه هو لعب عيال الفرح