رواية حياة المعلم بقلم بقلم خلود أحمد الصل الاول والتاني والتالت حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
انطقه ما انتى من الحارة امال عامله ليه انك من الزمالك
لم تفقه تلك الصغيرة شى سوى اسمها المنطوق غلط فتركت الخروف الذي فر هاربا وشعر هاشم وكانه راه كاد يبكى من الفرحه فاق على ضړب تلك الصغيرة وهى تهتف پغضب مدلل راقه اسمى فاطمة مش فاطفه لو قولت فاطمه تانى هخلى مامى تقعدك فى Naughty chair
صاح هاشم بها پغضب بقا المعلم هاشم الزناتى على سن ورمح يقعد فى البتاع دا ي قردة انتى طيب بالعند فيكى فاطمه هتف غير منتبه انه يحادث طفله مدلله عمرها لا يتجاوز الاربع سنوات صاحت تلك المدلله بعند اكبر فاطمة
فاطمه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فاطمه
فاطمة
فاطمه
فاطمة
اوقف عنادهم صوت دوشه بالخارج وصړاخ فنادى هاشم على صبيه فتذكر انه طلب منه ان يبحث اهل تلك المصېبه كاد يخرج لكن تعلقت بقدمه تلك المدلله تطلب حمله لها كاد يرفض لكن تلك العيون الصغيرة البرىئة لم يستطع رفضها هتف وهو يحمله تعالى ي مصېبه صغيرة نشوف فى ايه غادر وهو يحملها ليصدم بتلك التى تصرخ
....................
رن الجرس وقلبه يدعو ون تفتح له احد صغيراته لكن خاب امله حين قابلته والدة حياته السيدة امنه بالترحاب
حمزة حمدالله علي السلامه ي ابنى حياة مقالتش انك رجعت تعالى عمك محمد زمانه على وصل تعالى وحياة والبنات عاملين مكلمتنيش النهارده انا قولت فى ايه اتاريك رجعت من لقى احبابه بقا ادخل ي ابنى مالك مبلم كده صډمه وقعت عليه هى ليست هنا اذن اين هى حياته ي الله اين حياتى واين صغيراتى فاق على صوت السيدة امنه مالك ي ابنى بس رد وهو غير مدرك لما يقول عقله لا يستوعب ما يحدث حياة خدت هدمها والبنات ومش فى البيت حياة فين صاح فى اخر كلامه وهو يدخل المنزل ينادى على دواء قلبه عليها تفأجئه كما اعتادت يقسم انه لن يغضب لكن تظهر فقط امامه لكن هيهات ان ترد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يعنى حياه مش هنا امل فين اكيد عند صحبتها اكيد دا مقلب هتف لنفسه بصوت عالى وهو يركض تاركا تلك التى لا تعمل ماذا حدث كل ما تدركه ان غاليتها مفقوده امسكت هاتفها وهى تبلغ زوجها
ايوه ي محمد الحقنى حمزة بيقول انه حياة سابت البيت وميعرفش هى فين انا خاېفه قوى بنتى فين ي محمد واخذت تقص عليه ما حدث
رد عليها اهدى بس خير متقلقيش انا هكلمه اكيد فى حاجه انتى عارفهم دول روحهم فى بعض
لكن كيف يهدى قلب تلك الام ابلغت كل ابنائها من ابنها الاكبر يحي وبنتيها تقى وزمردة علهم يعلمون شى واختها واخيها وكل من تعرفه لكن لا اخبار طمانها ابنها يحي انا هشوف حد من اصحابى ي ماما فى القسم وهندور مټخافيش اهدى بس
خير ي ابنى خير استر ي رب رددتها
..................
خرجت تلك المسكينه لاتعلم اين تذهب كل ما تريده هو صغيرتها ولتفعل الدنيا ما تريد بها لكن كيف تترك فى حالها ظلت تردد ي رب بنتى ي رب ي رب دى روحى ي رب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ظلت تسال وهى تبكى وتصرخ علها تجدها خرج الكثير على صوتها او على طرقها بابهم وهى تسال عن صغيرتها تعاطف معها اغلبهم وبحثوا عنها معها شعرت ان روحها تسحب منها تريد صغيرتها تريد ضمھا اين هى انها نعمة الله لها اين هى
وقفت على اخر الشارع كالتائهه لا تعلم ماذا تفعل اتعود وتخبر زوحها الخائڼ ام طليقها ان صغيرتهم فقدت ي الله اعنى صاحت بصوت عالى وكان لا احد حولها فاطمة بنتى انتى فين ظلت تصرخ وسهيله تحاول تهديئتها حتي قاطع بكائها صوت تحفظه وتهواه
مامى
الټفت لتجد صغيرتها لكن ما هذا الډم دقثت لتجد ذلك الضخم يحمل ابنتها ومعه سکين
فاطمة صاحت بها وهى تفقد وعيها
..............
فصل تانى اهو زى ما وعدتكم وصلوا دا ل وكومنت وليك واشترك عندى فصل جديد ينزل النهارده لعيونكم
شجعونى بقا ورايكم ايه فى اسلوب السرد
تابعووووني للتكملة