رواية فرحة قلب صعيدي البارت التاسع عشر وقبل الاخييير بقلم إسراء إبراهيم حصريه وجديده
علي امها يا مراد وهتشوف وهنا اخذها حمزة عنوة وصعد بها لغرفتها وادخلها ثم اغلق عليها بالمفتاح وهو يتحدث بصوت عالي
هتفضلي اهنه لحد معاد كتب الكتاب يا سلمي وابجي اعرف انك خرچتي وتركها ورحل وهي ظلت ټضرب الباب بيدها الاثنان بهستيرية وهي تتمتم پغضب
افتح الباب يا حمزة خليني اخرچ والله لاوريكم كلكم انا هجتلك يا حورية انتي وفرحة انا مش هسيب حجي واصل
وفي الاسفل اقترب مراد من فهد وتحدث بحزن
اانا اسف يا ابن عمي عاللي حصل بس انا مكنتش ناوي احكيلك حاجة من اللي حصلت زمان بس لما هيا جاتلي تاني وكلمتني خۏفت علي حورية وكمان علي فرحة وقررت احكيلك كل حاجة عشان تتصرف
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لا يا واد عمي انت عملت الصوح واللي كان لازم يحصل من زمان انك تجولنا عشان نعرف نتصرف معاها ثم نظر لعبد القادر والده واكمل ياريتها بس تعيد حساباتها وميكونش الحقد والكره اتملكو منها
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طرقت يسرا علي غرفة فرحة ودخلت بعدما فتحت لها فرحة الباب وهي وجهها منتفخ من اثر البكاء فحزنت يسرا واقتربت منها وهي تحدثها
هتفضلي عاملة في نفسك اكده يا فرحة لحد مېتا
جلست فرحة وهي تجفف دموعها وتحدثت بحزن
يعني رايداني اجوم ارجص وانا خابرة ان چوزي متچوز عليا انا جلبي وچعني اوي يا يسرا مش متخيلة ان فهد يعمل فيا اكده ده انا عشجته ويوم ما جولت خلاص اخيرا سامحني وهنعيش سعدا مع بعض اعرف انه متچوز عليا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
متظلمهوش يا خيتي واسمعي منه الاول چايز انتي ظالماه وفي حاچة خليته يعمل اكده
صړخت بها فرحة پغضب وهي تقوم
اانتي بتجولي ايه ظالماه كيف يعني منا سألته جولتله اني واثقة فيه بس هو جتلني جدامهم واعترف انها مرته بكت بحړقة وهي تجلس في الارض بضعف وتكمل بنحيب ليه يعمل فيا اكده ليه انا هتچنن يا يسرا فهد كان بيعاملني زين كان خلاص ابتدي ينسي اللي حوصل وفجأة اكده كل حاچة تتجلب وهو بيده اللي يكسرني طب ليه ليييه
اقتربت منها يسرا وجلست بجانبها وهي تضمها لاحضانها وتواسيها بحزن
حاولت فرحة ان تهدأ وجففت دموعها ونظرت لفرحة وتحدثت بهدوء
طب اني وعارفة انا زعلانة من فهد ليه انتي بجي زعلانة من حمزة في ايه
عقدت يسرا حاجبيها بزعل وتحدثت پغضب
متچيبليش سيرته ده واحد خاېن وكداب
حركت فرحة رأسها بيأس من اختها وتحدثت
يا خيتي حمزة زين الرچال وحرام اللي بتعمليه فيه ده الراچل لا هو خاېن ولا هو كداب انتي اللي فهمتي غلط البنتة كانت تعبانة وهو لحجها مش حوار يعني وبصراحة
بجي انتي اللي غلطانة
كشرت يسرا