رواية فرحة قلب صعيدي البارت العشرون والاخييييير بقلم إسراء إبراهيم حصريه وجديده
علي حورية ولم يشعر بنفسه الا وهو يندفع الي الغرفة مع صړيخ والدته عبلة خوفا عليه وبعد قليل خرج مراد وهو يحمل حورية الفاقدة للوعي واعطاها لحمزة بسرعة وهو يقول سلمي لسة جوة وهذه المرة قد اتي فهد بمطفأه الحريق ودخل هو وفهد لانقاذها
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد
بعد ثلاثة اشهر من الاحداث التالية كانت سلمي تجلس في غرفة المستشفي وهي تنظر لنفسها بالمرآه وتملس بيدها علي نصف وجهها الذي اصبح مشوه بفعل الحريق اغمضت عينيها بحزن وهي تتذكر ما فعلته وكيف جعلت الحقد والكره يسيطران عليها وما كانت نتيجة ذلك تنهدت بضيق حين تذكرت كم مرة اتت حورية لتراها وتطمئن عليها ولكنها كانت ترفض مقابلتها لاعتقادها انها تريد ان تشمت بها هي تعلم بداخلها ان الجميع اصبح يكرهها ويمقتها حتي والدها رغم انه لم يتركها منذ ما حدث ورغم علمه انها السبب في الحريق وان هي من افتعلته لكنه يعاملها بحنان وذلك ما يجعل الندم يسيطر عليها لكنها تحاول ان تخفيه بڠضبها الظاهر منهم جميعا قاطع شرودها دخول فهد وحمزة وعبد القادر فقامت پغضب وهي تقول
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نظر لها عبد القادر بحنان وتحدث بحب
اهدي يا بتي احنا چايين نطمن عليكي وبعدين هو في اب يشمت في بته
بقلم اسراء ابراهيم
نظرت له سلمي بحزن وندم واجابت بحدة
انا خابرة انت بتعمل اكده ليه رايد تحسسني بالننب واللي الڼار معملتهوش فيا احساسي بالندم والذنب يعملو مش اكده واعطتهم ظهرها ومسحت دمعة هربت من عينيها پعنف واكملت بس لا يا بوي مش اني اللي ابان ضعيفة
شعر كلا من فهد وحمزة بالشفقة علي اختهم فهي رغم قوتها التي تظهرها ولكن بداخلها احساس الذنب والندم يأكلها فتحدث فهد بحنان
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يلا بينا يا چماعة وانا متوكد ان سلمي هتفكر زين وبالفعل التفو ليخرجو حتي سمعو صوت سلمي وهي تتحدث بخفوت
ابوي
اني اسفة يا بوي حجك عليا وجول لحورية تسامحني
مسامحينك يا بتي كلنا مسامحينك بس ترچعي تاني وسطنا
.. لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله
كانت فرحة ووالدتها وعرفان والدها جالسين في محيط المنزل يتحدثون ماعدا فرحة فقد كانت شاردة فيما حدث في الايام الماضية الي ان جاء فهد وحمزة وايضا مراد وعبد القادر فتحدث عرفان بهدوء فور ان جلسو
ها طمنوني الدكتور جال ايه
ابتسم عبد القادر وتحدث براحة
الحمد لله يا خوي وقص له ما حدث مما جعل فرحة تبتسم براحة من اجل حورية فهي تستحق ان تعيش حياه مستقرة وكان يتابعها فهد بعينيه فهي منذ ما حدث تتجنبه وهو كان قلق للغاية و لا يدري ما السبب هل ما زالت غاضبه منه ولم تسامحه ام انها اصبحت تكرهه وتمقته بقلمي اسراء ابراهيم
كانت فرحة تري نظرات فهد لها ولكنها تجاهلته وقامت وصعدت غرفتها وبعد قليل صعد خلفها فهو انتظر كثيرا