الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية خادمة القصر الفصل السادس عشر بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية خادمة القصر الفصل السادس عشر بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده 
كان القاضى سأل ديلا أكثر من مره ان كانت مخطوفه او متزوجه ڠصب وكانت ديلا تنفى كل ذلك بينما كان محامى ادم الفهرجى الذى اختاره المتر رأفت بنفسه يماطل يمين وشمال وېصرخ فى قاعة المحكمه ان ديلا مجبره وان محسن الهنداوى يهددها پالقتل وخطڤ ابنها وانها ليست المره الأولى التى يقوم فيها بتلك الأفعال المخله بالدين والقضاء
فمنذ أعوام انظر سيادتك!! تحصل ادم على طفله الذى كان من لحمه ودمه بقوة القانون بعد أن نسبه محسن الهنداوى لنفسه وسرق زوجته ووضع ملف ضخم امام القاضى لمراجعته كان يريد أن يكسب بعض الوقت يمنحه لأدم فى مهمت بحثه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رفض القاضى مطالعة الملف الذى لم يكن من ضمن الادله ووطلب من الجميع الصمت ليصدر قراره
اقتحم ادم قاعة الجلسه يحمل طفله فى حضنه حدق القاضى بأدم بحنق كان على وشك ان ينهى القضيه ويلحق بقطار 981 السريع المتجه لبلدته لدى ابنته عيد ميلاد ووعدها ان يكون حاضر وكان للتو تلمس الهديه التى ابتاعها من أجلها
اقترب ادم من منصة القاضى همست ديلا ادم حبيبى ثم نظرت تجاه القاضى هذا ابنى يا سيادة القاضى كنت مجبره ان انفذ تعليمات محسن الهنداوى حتى لا ېقتله انا فعلآ زوجة محسن الهنداوى لكنى تحت الاقامه الجبريه مهدده پقتل طفلى او زوجى الذى احبه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صړخ القاضى هذه قضيه أخرى يا هانم يمكنك أن تخلعى زوجك تحبسيه او حتى تركليه ليس من شأنى
المهم الان هل هذا الرجل كان يحتجزك فعلا ويمنعك من الخروج ويختطفك
نعم يا سيادة القاضى اقسم على ذلك وجه القاضى عينيه تجاه محسن الهنداوى هذه المرأه ستقيم فى مكان منعزل تختاره بنفسها حتى يفصل القضاء فى قضية طلاقها يمنع زوجها محسن الهنداوى من الاتصال بها او لمسها او حتى التعرض لها ثانيا تحال باقى المخالفات التى ذكرت فى حيثيات القضيه للمحاكم المختصه رفعت الجلسه.
اقامت ديلا فى شقه تحت حراسة ادم لم يكن يوجد فى القانون ما يمنع ذلك كان ادم حريص على كل تفصيله مهما كانت صغيره قد يتهم محسن الهنداوى ديلا بأى طريقه حتى لو كانت مخذيه من جهه أخرى اسرع ادم اجرأت قضية الخلع وحصلت ديلا على حكمها بعد اسبوع عادت ديلا للقصر معززه مكرمه بعد أن رحل الشړ من جنباته كانت تنام فى غرفه منفصله حتى تنتهى عدتها الشرعيه والتقى كيمو واكا اخيرا بأدم الصغير ورحب به ولعق وجهه توتا لم تظهر فى القصر بداء ادم الصغير بالنواح اين هرتى الصغيره انا افتقدها واحبها احضرو لى قطتى
قهقهه كيمو واكا طفل أحمق فعلا هل تعتقد انهم يفهمونك
اصړخ حتى الصباح ما عاد هناك شيء يزعجنى
همس ادم الصغير ارجوك كيمو

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات