رواية خادمة القصر الفصل السابع عشر بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
غيرى يخبرهم ان الطعام برد وفقد مذاقه وكان كيمو واكا يلف ويدور تحت الطاوله بعد أن قرر مشاركتهم الطعام
ارحمنى من تعليقاتك الاذعه سيد كيمو واكا انت لا تعرف كم تألمت فى بعدها كل الشهور الماضيه
والان أصبحت فى حضنك حافظ عليها توقف عن ازعاجها وشاركها أعمال المنزل
قال ادم انت تفعل ذلك كيمو واكا لم ارك مره واحده تشارك توتا الأعمال
لا تقارن نفسك بهر سيد ادم وقرب لى قطعة سمك فأنا اتضور من الجوع وانا انتظر سيادتك
كانت الحقول اخذت دورتها ونمت أعواد الذره مره اخرى وامتلأت بكيزان الشامى محصول وفير والنهر يجرى بافعوان امام القريه مياهه الرجراجه ټضرب الشاطيء وتنخره السواقي ومواتير الرى تسرق مياهه وتدفع بها فى القنايا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فى كل يوم كان ادم يحمل طفله ويسير به بين الحقول وقت العصارى فى جوله حره يتحدث معه كأنه يفهمه ويغرقه بالنصائح ويطلب منه أن يطيع والدته ثم يتجولا داخل الحديقه قبل أن يعودا للقصر ذات مره بلا وعى سار ادم وهو يحمل طفله نحو سرداب كوهين ولم يشعر بنفسه الا وهو يقف على بابه وقف ادم شارد امام باب السرداب قبل أن يجلس على الأرض وطفله فى حضنه من زمن فقدت والدى هنا كنت صغير مجرد صبى فى الرابعة عشر من عمره
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مئات الرسائل قمت بكتابتها ولا اعرف اين ذهبت نزلت دموع ادم على وجه طفله وهو يتذكر الماضى لم يرد والدى على الرسائل يا صغيرى كان لديه سبب مقنع
يتبع