رواية فلاحة ف الجامعة الأمريكية الفصل الاول حتى الفصل التاسع والأخير حصريه وجديده
بيومين الجامعه اتصلوا بيا إنى اتقبلت.. وبس كده.
بس إنتى ما شاء الله مجتهده وشاطره وواثق انك هتحققى إنجاز يومآ ما إن شاء الله.
كله على الله يا بشمهندس.. أستأذنك بقه هطلع علشان ألحق أنام شويه.
طب تمام اتفضلى.. وما تنسيش معاد بكره إن شاء الله.
إن شاء الله.
رجعت جهزت حاجتى وقبل ما أنام صليت استخاره برده ونمت.. صحيت من النوم على صوت زغاريط صحيت من النوم بضحك.. قومت إتوضيت وصليت الفجر وجهزنا أنا وزمرده ونزلنا.. وصلنا القاهره ع الضهر رجعت السكن نمت شويه وصحيت ع المغرب.. صليت العصر قبل المغرب يادوب ومسكت الفون بعتله رساله مضمونها.
تمام مستنى ردك بالمعاد علشان أقابل والدك إن شاء الله .
نزلت وكلمت بابا وحكيتله على كل حاجه من طقطق ل سلام عليكم.. العلاقه بينى وبين بابا كانت تسمح إنى أتكلم معاه وأقوله أنا حاسه إيه تجاه تيم وحكيتله موضوع صلاة الإستخارة.. ولما خلصت كلام لقيته بصلى بحب وقالى..
ماهو المرادى يا حاج أنا متلخبطه بصراحه.. يعنى خاېفه أكمل فى الموضوع أتشغل ب حياة المرتبطين دى وأسيب هدفى الأساسي وخاېفه أرفض أندم بعدين.. ف مش عارفه بصراحه.. انت رأيك ايه.
ههههههه والله أنا رأيى إنك تمشى ورا آخر رؤيه ليكى بعد ما صليتى الإستخاره.
ومش شايف غير كده يا عيون الحاج.. قوليله إنى مستنيه على يوم الجمعه إن شاء الله هو وأهله.
تمام يا بابا.. بعد إذنك بقه هروح أبعتله علشان ده مستنى من إمبارح.
طب روحى بشريه إجرى ههههههههه.
هوا.
روحت بعتله المعاد وإن بابا مستنيه هو وأهله يوم الجمعه وكتبتله العنوان.
جه يوم الجمعه جهزت وجهزت البيت لإستقبالهم.. جه هو ومامته بس.. دخلو وبابا وماما رحبو بيهم على ما أنا طلعت بالعصير.
أمال فين والدك يا تيم يا ابنى
هو سكت وما اتكلمش وبص لمامته