رواية فلاحة ف الجامعة الأمريكية الفصل الاول حتى الفصل التاسع والأخير حصريه وجديده
يمكن قلبه يحن عليه بما انه إبنه البكر وده أول حفيد ليه.. ولكن فاجئه إنه طرده.. بس قبل ما يطرده عاد عليه عرضه وقاله أنا لسه عند كلمتى سيب كل ده وأجوزك بنت عمك أكرم وهكتب كل أملاكى بإسمك مش الشركه بس.. تيم رفض ولما رفض طرده بره البيت.
لما جه وحكالى هونت عليه وقولتله بكره إن شاء الله قلبه يحن ليك وهو اللى هيجيلك بنفسه صدقنى وقولتله انه مهما كان ده أبوه ومهما كان ما يكرههوش مهما عمل فيه.. ورجعنا لحياتنا من تانى.. كانت أجمل أيام حياتى حرفيا.. تيم كان جنبى وبيساعدنى سواء كان فى تربية الأولاد أو حتى كان بيعمل معايا شغل البيت أحيانا وكان أكبر داعم نفسى ليا وكان بيساعدنى ويشرحلى المنهج بتاعى وكان أيام امتحاناتى هو إللى بياخد الأولاد ويهتم بيهم فى كل حاجه.. ده غير إنه كان شغال
بس بابا بيحبه يا أبو نص لسان.. ما تخافش عملتلك جلاش باللحمه عرفاك بتحبه.
إنتى أحلى ماما فى الدنيا أصلا.
هههههههههه ماشى يا بكاش.
جهزت كل حاجه واتصلت على تيم لقيت تليفونه مغلق.. قولت أكيد فصل منه شحن ولا حاجه.. المهم طفيت الأنوار وكل واحد خد مكانه علشان أول ما يدخل نعملها ليه مفاجأه.
علشان لما يفتح يشوفها أو حتى يطمنا عليه بتوصل بس مفيش رد.. القلق كل