رواية خادمة القصر الفصل التاسع عشر والأخير بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
اليوم التالى عندما ارتفعت الزغاريد فى منزل محمود جلش مع نزول العريس والعروسه من غرفتهم الطينينه القابعه فى الطابق الثانى.
كان اختفاء الطفل على محمود فتحى الحاله الثانيه منذ اختفاء الزوجه الشابه فى البدايه لم يشك اى شخص ان الطفل غرق فى النهر وواصلو البحث داخل الحقول والبيوت ايام دون فائده بعد مضى اسبوع قال مختار بدوى الذى كان يدعى سماع صوت زوجته تنوح كل ليله قرب شاطيء النهر ان الطفل كان يبكى معها وانه متأكد ان النهر ابتلعه وان مارد النهر خطفه مثل زوجته.
كبرت كيلا وقالت بابا ولم تخفى ديلا امتعاضها ان طفلتها نطقت اسم والدها قبل اسمها الطفله التى كانت تشبه القمر وكان جمالها الخلاب يجعل كل من يراها يتعلق بها ويحب ملاعبتها وكانت تأتى بحركات مضحكه رغم صغر سنها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وكان يقول لها ذلك اذا عرفت بعد موتى انك اتخذتى هر اخر زوج لك سأصاب بالحزن ولن اغفر ابدا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفى ليله مقمره خرج ادم الصغير من القصر وتمشى فى الحديقه ولاحظ ان هناك هاله من نور تسطع عند باب سرداب كوهين كانت المره الأولى التى يرى فيها شيء غريب مثل هذا
وكان كيمو واكا حذره أكثر
من مره الاقتراب من السرداب وأمر ادم ان يغلق باب السرداب بسلاسل حديديه
لكن باب القبو كان مفتوح وكأن قوه جباره قطعت السلاسل وفتحت باب السرداب
ابتلع الباب ادم الصغير ولم يجد كيمو واكا بد من القفز خلفه
انغلق السرداب وأحدث ضجه مدويه جعلت كل من فى القريه يشعر بها ارتحت جدران القصر عندما لمح ادم من شرفته الضوء المنحصر عند السرداب صړخ ابنى ابنى لست انت من عليك أن تدفع الدين
انتهت