رواية جيم أوفر بقلم ديدا الشهاوي حصريه وجديده وكامله جميع الفصول
اسافر احقق حلمي في الدراسه والدكتوراه لازم اكون عالم زي ماكنت بحلم
وفجاه مشي ودخل بكل قوه وصرامه اوضته هو وحسنا
اما حسنا كانت قاعده في سريرها كانت بتقارن بين سليم وشاكر وازي مافكرتش في سليم مع انه حلم كل بنت مز ومتعلم ومتفتح مش زي شاكر وحياتها هتكون احسن مع سولي حسنا كانت بتقارن في كل حاجه بين شاكر وسليم وكانت كفه سليم بتكسب عن حسنا وتخيلت لو كانت متجوزه سليم كانت قضت حياتها خروجات وفسح ورقص ودلع ومن كتر التفكير كانت بتكلم نفسها
وفجاءه قامت ولسه هتخرج لشاكر لاقت شاكر في وشها وهما الاتنين في نفس واحد
_احنا لازم نطلق...
شاكر.. لازم نطلق حياتنا صعب انا مش هفضل كده عايش مع واحده تافهه ومخها فاضي مش شغال بالها غير الرقص والسرمحه
حسنا... احترم نفسك ياشاكر انا سكته من بدري عشان عامله اعتبار انك جوزي
حسنا.. والله محدش ضړبك علي ايدك اظن ليك لسان تتكلم وتتعرض انا بنت انما انت راجل ولا انت متعرفش معناها
شاكر.. قرب من حسنا كلمه تانيه هجيبك من شعرك فاهمه ناقص كمان التافهين هيتكلموا انتي من عينه سولي بيه واخته
شاكر... لا لسانك طول ياحسنا وهنا شاكر مسك شعر حسنا واللي كانت بتصوت منه
حسنا... شعري... سيب شعري بقولك
حسنا بدات تبعد ايد شاكر لغايه ما فلتت منه وجرت بره الاوضه علي اللفينج وشاكر وراه عشان يكمل عليها
شاكر... مش هسيبك وريني بقي هتعملي ايه
هنا حسنا قربت منه و مسكت ايد شاكر بايدها واقعدت تعض فيه
حسنا سمعت كلامه قامت نطت عليه ومسكته من رقبته وهي شعرها منكوش من شده ليها
_هوريك بنت العضاضه هتعمل ايه
وهنا حسنا خدت النضاره منه ورمتها بعيد وشاكر بدا ميشوفش حاجه
_انتي كده محاربه مش فيير
_لا حضرتك المحاربه بكل الوسايل وهنا نطت حسنا ووقعت شاكر علي الارض وهو نايم وهي فوقيه بتضربه عشان شتمها
_المره الجايه ياحلو لسانك هيتقطع فاهم
في فيلا الجد شاكر وبعد مادخل اوضته وكان زعلان علي حال اولاده واحفاده كان بيفكر ازي يجمعهم مع بعض تاني وازي يخافوا علي بعض وكان بيكلم نفسه
_لومت وهما بالمنظر دا مش هيعرفوا بعض ولا هيحافظوا علي اللي تعبت فيه لازم الحق احفادي وانجح اني اخليهم مع بعض مدمت فشلت مع اولادي يبقي لازم الحق اولادهم
وفتح كاميرات شقه الله دي شقه شاكر وحسنا وبدا يشغل ملفات الكاميرا
الله دا فتح كاميرا اوضه اللي شاكر كان بينام فيها لوحده وبدا يشغل الاصوات ياااجدو ياشاكر يااالاعيب
الجد شاكر مركب كاميرات في كل الشقه وسماعات في كل اوض النوم ماعادا اوضه نوم شاكر وحسنا
الجد شاكر... وهو بيفتح كاميرا اللفينج فجاءه شاف شاكر علي الارض وحسنا راكبه علي شاكر وضهرها للكاميرا
الجدشاكر اتحرج واقفل اللاب بسرعه
الجد... يخيبك راجل في اللفينج طب متعملوا براحتكم في اوضتكم مافيش كاميرا فيها
هنا الجد شاكر فتح الاب تاني وشافهم تاني شاكرواقفل بسرعه
_الله يحرقك ياشاكر البت هي اللي قايمه بالمجهود
عند حسنا وشاكر
الاتنين كانهم في حلبه مصارعه اللي بيلاقي حاجه ادامه بيحدفها في وش التاني
حسنا وشاكر ضربوا بعض وبهدلوا بعض وفي الاخر وهما قاعدين علي الارض حسنا بشعرهاالمنكوش وبيجامتهاالمتقطعه وشاكر اللي وشه كل عض من عض حسنا ليه وكدمات من ايديها
_بصي ياحسنا انتي عاوزه ايه
_اغور من وشك ومن حياتك الكئيبه انت انسان لاتطاق الدنيا مش دراسه وبس عاوزه اطلق
_خلاص وانا عاوز اغور من خلقتك ومن تافهتك عاوز اشوف حياتي العلميه وحشتني الطاقه النوويه وانا عاوز اطلقك
وهنا شاكر وحسنا قاموا وشاكر كان بيحاول يقوم
_استاذه حسنا النضاره من فضلك
_ايوه كده تحترمني احترمك... اتفضل ياباشا
هنا شاكر خد نضارته ولبسها
_خلاص انهارده واحنا عند جدي انا وانتي نكلمه اننا قررنا اننا نطلق
_اتفقنا ياشاكر
_حلو اوي شيك هاند بقي وهنا حسنا مدت ايدها لشاكر واتفقوا انهم هيبلغوا جدهم بليل بقرارهم ومافيش رجعه فيه
في المساء
وزي مالجد طلب كان الكل متجمع ابنه احمد وبنته حسنا وسميره مرات ابنه المټوفي ووالده شاكر وشاكر ابنها
وبنته ناديه واولادها سولي ونانو
الكل منتظر الجد عشان يشوفوا هو مجمعهم ليه وكان شاكر وحسنا كانوا عاوزينه عشان يبلغوه بقرارهم الكل كان منتظر ه
الجدشاكر نزل من اوضته ولاقهم متجمعين
الجد شاكر.... اظن كلنا موجودين
احمد ابنه... ايوه ياحج زي ماطلبت
الجدشاكر... كويس عاوزكم تنتبهوا لكلامي عشان...
وهنا قطع كلامه شاكر
_جدي انا كنت عاوز اكلمك علي انفراد انا وحسنا
_ههه ليه ياليلي ااقصد... ياشاكر
_جري ايه ياجدي ماخلصنا من ليلي دي
_دا الموضوع مش ليلي دا طلع اسخم من