رواية جميله الفصل الحادي والعشرين حتى الفصل الخامس والعشرين والأخير بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
عايز اسافر بس ندي رفضت وقالتلي بعد الحفله
محي الحفله !! وهو ده المهم ايه الحفله دي وليه وليد عاملها ومخطط فيها لايه
علاء عادي حفله بمناسبه سلامته ورجوعه للشغل ووقوفه علي رجليه ده كان ھيموت فيها
حسين اصلا مين اللي عمل فيه كده انت يا محي
محي لا طبعا مش انا .. صراحه انا شكيت في علاء
محي من امتي امال لما جبت بلطجيه سرقوا الشحنه كان ايه !
علاء شحنه مش قتل بني ادم وابن عمي كمان
محي ابن عمك
علاء ايوه ابن عمي .. ايه معترض ليه
محي ابن عمك ابن عمك انت حر خلونا في المهم .. عرفتوا ايه عن حمل ميس .. انا مش حاسس انها حامل .. ايه الجديد
علاء فعلا
حسين يعني ايه مفيش جديد .. خالد عرفت من ندي ايه عن حمل ميس .. المفروض ان انت اقرب حد فينا حاليا
خالد معرفتش حاجه انت ناسي انها اصلا كانت زعلانه علي اخوها واللي حصله
محي طيب واديكوا اتصالحتو اهو اعرفلنا اساس الحمل ده ايه
محي خالد
حسين الحمل
خالد انا اسف خرجوني بره القصه دي .. اللي بيني وبين مراتي هيفضل بينا انا مش هقدر اخسرها ووعدتها ما اقفش ضد وليد بعد اذنكم
حسين انت يا ولد اقف هنا
خالد انتو كان في مشاكل بينكم وبين اخوكم واختلفتم لكن انا ووليد مفيش بينا مشاكل وهو ابن عمي ومتجوز اخته وماشفتش منه حاجه وحشه صراحه فخرجوني بره قصتكم دي ..
خالد انا عايش كويس قوي ولو الحق والميراث اللي بتتكلم عنه ده ثمنه ندي فمش عايزو بعد اذنكم
سابهم ومشي وعلاء قلبه بيدق بسرعه وبيفكر هل هو عنده الجرأه يعمل زي خالد كده هو مش عايز الدوامه دي هو عايش مبسوط كده وعنده ابن جاي في الطريق ..
محي علاء انت يا علاء
علاء فاق هاه نعم ايه
علاء ايوه اعملها ايه يعني !! وبعدين انتو شاغلين نفسكم بالحمل ده ليه واحد ومراته حامل انتو مالكم
محي احنا مالنا ايه احنا مالنا دي
علاء شاغلين نفسكم ليه وبعدين خالد عنده حق
محي اټجنن عنده حق في ايه ان شاء الله
محي قاطعه وليد ماله مش وحش
علاء اتنرفز ايوه مش وحش .. عمره ما كان وحش ..
محي ده لسه من فتره بسيطه كان عايز يحبسك ساعة نسمه ولا نسيت ولا من يومين بس كان عايز يطردك من الشركه
علاء ده بيزنس وبعدين انا فعلا اقترحت نستورد مضړوب فلازم يشك وبعدين اعتذرلي وساعة نسمه انا كنت غلطان ووليد حقاني فأحنا زعلانين علشان هو حقاني
محي انت جرالك ايه نسمه عملت فيك ايه
علاء خلتني اشوف كل حاجه بشكل تاني .. هتخليني أب .... بعد اذنكم
محي شايف يا حسين العيال
حسين وبعدين هنعمل ايه
محي هنتصرف احنا لوحدنا ده حقنا احنا ..
حسين ولو العيال اتحدوا ووقفوا ضدنا
محي مش هيحصل هما اخرهم ينسحبوا لكن مش هتوصل انهم يقفوا ضدنا ابدا ..
بقلم
shimooo novels الشيماء محمد
اخيرا جه اليوم المنتظر والكل بيستعد للحفله ومحدش فاهم ايه اللي هيحصل فيها
نبيله نفسي افهم انت ليه مهتم كده قوي بالحفله دي
وليد هتعرفي في الحفله
ميس ليه الغموض ده كله
وليد برضه هتعرفي في الحفله
جميله نزلت وراحت عند وليد وليد
وليد ايه يا جميل عايزه حاجه
جميله عادل كلمني وعايزني اقضي معاه النهارده وبما انك النهارده مشغول في الحفله بتاعتك فقلت اروح انت ايه رأيك
وليد باسها وضمھا ماشي يا قلبي روحي كده احسن علشان ما تفضليش لوحدك واكون مطمن عليكي اجهزي وأكرم هيوصلك لعنده
جميله طلعت وميس نفسها تولع فيها ببطنها اللي قدامها دي
ميس نفسي اعرف بتحب فيها ايه
وليد كلها علي بعضها كده
وليد نادي علي اكرم علشان يوصل جميله وفعلا اخدها وسلمها لاخوها ورجع هو لوليد ..
الحفله بدئت والكل وصل للنادي اللي فيه الحفله والبنات كانوا ايات في الجمال .. نسمه وندي .. وميس حست انها عامله زي الشريره اللي في القصه .. مضطهده من الكل .. منبوذه .
الكل منتظر وصول وليد للحفله .. الكل متحمس .. واخيرا وليد ظهر بهاله غريبه واكرم ورجالته وراه وكان دخوله مهيب
قبل الاخيره
الحلقه ال ٢٤
بقلم
shimooo novels الشيماء محمد
الحفله بدئت والكل وصل للنادي اللي فيه الحفله والبنات كانوا آياات في الجمال .. نسمه