رواية طفلتي المشاغبه بقلم ندى ناصر الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون حصريه وجديده
بيبصلها پغضب چحيمي و فاجاة مسك شعرها جامد وقال بتستغفليني فكراني اهبل مش هعرف اجيبك ده انا هكسحك هقتعك حتت وارميكي للكلاب هخليكي تشوفي الټعذيب علي اصله يا بنت ال لا وكمان نزللي ببجامة و سيبلنا شعرك انتي متربتيش انا هربيكي من اول وجديد
ريم كانت حسة نفسها ديخة و مش قدرة حتي تتكلم و مدفعتش عن نفسها حتي و سكتت
.........
كنان ساب شعرها ووقف العربية و غضبه كله اختفي و تحول للخوف عليها
مالك في ايه
ريم بتعب اطفي التكيف بتاع العربية انا بردانة
كنان حط ايده علي جبينها يخربيتك ده انتي سخونة ڼار .. متخفيش يا حببتي قربنا نوصل اهو وطفي التكيف و دور العربية تاني
كنان نزل من العربية و فتح الباب لريم و شالها و خاېف عليها كانها بنته و بيتبطب علي ضهرها بحنان و الامن فتحين بقوهم ومش مصدقين الي شيفينه و ان كنان عمره ما حتي اهتم لمشاعر حد او خاف علي حد بشكل ده و ازي اتغير كده
كنان ډخلها الاوضة و نزل جري جاب ميا سقعة من المطبخ و طبق و طلع تاني و جاب قميص من قمصانه و قطع الكم بتاعه و قعد جنب ريم بيعملها كمادات و ريم مش حسة ب اي حاجة وشوية و حرراتها نزلت كان طفي النور
واحد من الحرس يا فندم محدش خرج ولا دخل من البوابة و انا مش عارف ازي ده حصل !
كنان بعصبية و ڠضب برضو ده ميمنعش اني مشغل شوية تاران عندي واقفين كلهم علي بوابة واحدة و سيبين التانية انتوااا كلكم مطردين يلا بررراااا
ريم صحيت من حركته جنبها
كنان مسك ايديها وبسها وقال عاملة ايه دلوقتي
ريم بدموع اهي اهي انا عايزة ماما
كنان قال ليه عملتي كده يا ريم مش انا قولتلك هوديكي ليها ليه هربتي
ريم بټعيط اكتر وقالت ع ..عش.. عشان انت بتخدني علي قد عقلي وبتقولي كده عشان م .. مزنش عليك تاني
ريم بصتله وقالت حاجة ايه !
كنان نبرته اتغيرت و قال بصوت يشبه فحيح الافعي لو فكرتي تمشي او تهربي من هنا تاني هوريكي الوش التاني ياريم و انا مش عايز استعمله معاكي و قسمٱ عظمٱ لو بټموتي قدامي مش هرحمك فاهمة !
كنان بحب يلا بقا عشان ننزل ناكل
ريم ببتسامة هاخد شاور و اجي
كنان بحب ماشي يا حببتي انا في المكتب بتاعي تحت تخلصي وتجيني
ريم بضحك ههههه تلقيني لسه بخيري
كنان انتي بتقولي ايه
ريم بضحك ههههه ولا حاجة
كنان نزل وريم دخلت تخد شاور
عند اسلام في المستشفي
مريم پغضب مانت مش هتقعدني هنا بمزجك انا عايزة امشي
اسلام يا ماما كلها اسبوع ونروح و ثم احنا عيزينك تخفي خالص عشان لما نروح ميحصلش مضاعفات و ساعتها مش هنعرف نتصرف
مريم طب هتالي اختك اشوفها وحشتني
اسلام بتوتر بكره يا ماما عشان انهارده راحت كرس الانجليزي بتاعها
مريم بحزن طيب يا حبيبي روح انت عشان مراتك شوفها تكون محتاجة حاجة مينفعش تسبها كده وهي حامل
اسلام ما انا جبتلها شاغلة تساعدها في كل حاجة انا هروح دلوقتي المستشفي بتاعتي و هاجي بليل عندك عايزة حاجة
مريم عايزة سلامتك يا حبيبي
๑๑๑๑๑๑๑๑๑๑
عند حنان واحمد
احمد رجع من الشركة و دخل اخد شاور و لبس هدومه بسرعة وراح عند اوضة حنان وخبط عليها
حنان فتحت حتة صغيرة من الباب نعم عايز حاجة
احمد عايز اتكلم معاكي
حنان افندم في ايه
احمد فتح الباب
اكتر وشدها وقعدها علي الكنبة برا
حنان پغضب مش طريقة دي انت زي تجرجرني كده
احمد مسك ايديها وقال انا هحكيلك علي كل حاجة وانتي الي مقتنعة بيه اعملي
حنان طب ماشي قول
احمد انا زمان كانت متجوز البنت دي و اسمها ياسمين كانت بحبها اوي وهي كانت بتحب الفلوس انا اتقدمتلها وهي اتغصبت عليا وانا قولت بعد الجواز هتحبني بس حصل العكس كانت بتحب الفلوس اوي وانا يعني مكنتش لسه يعني بقيت بالحالة الي انا فيها دلوقتي كانت فاتح محل صالون حلاقة بس مكنتش حرمها من حاجة وهي الي طمع كان عميها راحت لواحد مليونير و باعت نفسه ليه وانا طلقتها بعد ما نصدمت فيها انا مكنتش اعرف انها بالجشع ده و بعدها الراجل زهق منها و طلقها هو كمان و